سيطرت حالة من الغضب بين طلاب الصف الأول الثانوي ببنى سويف، اليوم الأحد، لتأخر انطلاق امتحانات اللغة العربية، بنظام التابلت.
كما سيطر حالة الغضب الشديدة على أولياء الأمور، تضامنا مع حالة أبنائهم، إثر وجود عطل فني في نظام السيرفر الخاص بنظام التابلت.
ومن جانبها طالبت وزارة التربية والتعليم، فى بيان اليوم، طلاب الصف الأول الثانوي وأولياء الأمور، بعدم القلق نتيجة تأخر انطلاق امتحان اللغة العربية، بسبب بعض المشاكل التقنية والتي يتم العمل حاليًا على حلها في أسرع وقت.
وقالت الوزارة: إن هذا الاختبار تدريبي للطلاب، ولقياس أداء المنظومة والمكونات الخاصة بالشبكات وأجهزة التابلت.
وأضافت أن الامتحانات ممتدة لـ12 ساعة لكل امتحان، على أن تحسب المدة بدايًة من فتح الامتحان على التابلت، بعد إدخال الطالب الكود الخاص به والذي سيتسلمه من المراقب أو أخصائي التطوير التكنولوجي بالمدرسة، كما أن الطالب متاح له أن يؤدي الامتحان في أي مكان متوفر به الانترنت.
وأوضحت أن هذه التجربة هدفها رصد كافة الأمور بعناية شديدة وبدقة عالية للعمل على حلها قبل امتحان نهاية العام، وتؤكد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن هذا الاختبار ليس به نجاح ورسوب.
كما سيطر حالة الغضب الشديدة على أولياء الأمور، تضامنا مع حالة أبنائهم، إثر وجود عطل فني في نظام السيرفر الخاص بنظام التابلت.
ومن جانبها طالبت وزارة التربية والتعليم، فى بيان اليوم، طلاب الصف الأول الثانوي وأولياء الأمور، بعدم القلق نتيجة تأخر انطلاق امتحان اللغة العربية، بسبب بعض المشاكل التقنية والتي يتم العمل حاليًا على حلها في أسرع وقت.
وقالت الوزارة: إن هذا الاختبار تدريبي للطلاب، ولقياس أداء المنظومة والمكونات الخاصة بالشبكات وأجهزة التابلت.
وأضافت أن الامتحانات ممتدة لـ12 ساعة لكل امتحان، على أن تحسب المدة بدايًة من فتح الامتحان على التابلت، بعد إدخال الطالب الكود الخاص به والذي سيتسلمه من المراقب أو أخصائي التطوير التكنولوجي بالمدرسة، كما أن الطالب متاح له أن يؤدي الامتحان في أي مكان متوفر به الانترنت.
وأوضحت أن هذه التجربة هدفها رصد كافة الأمور بعناية شديدة وبدقة عالية للعمل على حلها قبل امتحان نهاية العام، وتؤكد وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أن هذا الاختبار ليس به نجاح ورسوب.
