أكد المهندس عمرو نصار، وزير التجارة والصناعة، أنه يجري حاليًا - بالتنسيق مع اتحاد الصناعات، ومركز تحديث الصناعة - وضع رؤية للتغلب على مشكلة تضخم الفاتورة الاستيرادية لمصر، من مدخلات الإنتاج وبصفة خاصة المنتجات الوسيطة.
وقال: تعتمد هذه الرؤية على 4 محاور، يتناول الأول المدخلات التي يمكن تصنيعها فورا في مصر لتحل محل الأجنبية، والثاني المدخلات التي تحتاج إلى إنشاء طاقات تصنيعية جديدة لانتاجها وهذه قد تحتاج الى وقت يصل إلى 6 أشهر.
وأضاف أن المحور الثالث يتضمن المدخلات التي تحتاج إلى إيجاد شراكات مع شركاء أجانب للبدء فى تصنيعها، والمحور الرابع يشمل المدخلات التي لا يوجد سبيل لتوفيرها في الوقت الراهن غير الاستيراد أمثال محركات السيارات.
جاء ذلك ضمن كلمته في الندوة التي نظمها مجلس الأعمال المصري الكندي، اليوم الأربعاء، بالتعاون مع مجلس الأعمال المصرى للتعاون الدولي، تحت عنوان "التنمية الصناعية بين الفرص والتحديات" حيث استعرض خلالها خطة التنمية الصناعية وتنمية الصادرات المصرية في المرحلة الحالية والمستقبلية.
شارك في الندوة، الدكتور على مصيلحى، وزير التموين، والمهندس معتز رسلان، رئيس مجلس الأعمال المصري الكندي، إلى جانب عدد كبير من رجال الصناعة المصرية وسفراء عدد من الدول الأجنبية بالقاهرة.
وقال: تعتمد هذه الرؤية على 4 محاور، يتناول الأول المدخلات التي يمكن تصنيعها فورا في مصر لتحل محل الأجنبية، والثاني المدخلات التي تحتاج إلى إنشاء طاقات تصنيعية جديدة لانتاجها وهذه قد تحتاج الى وقت يصل إلى 6 أشهر.
وأضاف أن المحور الثالث يتضمن المدخلات التي تحتاج إلى إيجاد شراكات مع شركاء أجانب للبدء فى تصنيعها، والمحور الرابع يشمل المدخلات التي لا يوجد سبيل لتوفيرها في الوقت الراهن غير الاستيراد أمثال محركات السيارات.
جاء ذلك ضمن كلمته في الندوة التي نظمها مجلس الأعمال المصري الكندي، اليوم الأربعاء، بالتعاون مع مجلس الأعمال المصرى للتعاون الدولي، تحت عنوان "التنمية الصناعية بين الفرص والتحديات" حيث استعرض خلالها خطة التنمية الصناعية وتنمية الصادرات المصرية في المرحلة الحالية والمستقبلية.
شارك في الندوة، الدكتور على مصيلحى، وزير التموين، والمهندس معتز رسلان، رئيس مجلس الأعمال المصري الكندي، إلى جانب عدد كبير من رجال الصناعة المصرية وسفراء عدد من الدول الأجنبية بالقاهرة.
