أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن الدول لا تبنى بالكلام ولا بالأمنيات ولا بالمظاهرات، ولكن بالتضحية والصبر والعمل، والحرمان، ونكران الذات.
وشدد خلال حواره المفتوح مع الشباب العربى والأفريقى بمعبد فيلة، فى ختام الملتقى الأول الذى شهدته أسوان خلال الأيام الثلاثة الماضية، على أهمية دور الشباب فى الحفاظ على الدول.
وقال: "إن العالم يتغير والبشر يرحلون لا محالة، ويتبقى العمل فقط، مضيفًا أن الاستقرار والأمن والحفاظ على الدولة يجب أن يكون الشاغل الحقيقى للشباب".
ووجه رسالة إلى الشباب العربى والأفريقى، قائلا: "إننا معا نستطيع تحقيق المستقبل الأفضل لأنفسنا ولدولنا".
وأوضح أن عشر سنوات فى عمر الشباب الحالى لا تمثل وقتا كبيرا، مؤكدا أنهم سيجنون ثمار جهدهم بعد وقت قصير، وسيتمتعون بها أثناء فترة شبابهم.
وطلب الرئيس من الشباب المشارك فى الحوار، أن يتحدثون ويطرحون أفكارهم، وكل ما يدور في عقولهم من أسئلة واستفسارات ورسائل، في إطار تمسكه بالتعرف على أفكار وقضايا وأطروحات الشباب من الدول العربية والأفريقية.
رسائل الشباب لـ"السيسي"
فيما وجه الشباب، عددا من الرسائل للرئيس، منها: "لابد أن نعترف بالجهود التي تبذلونها في تنشئة قوة الشباب الأفريقي، ونعبر عن الشكر لمجهودك في هذا المنتدى في جمع الشباب".
وأضافوا أن مصر إحدى الدول القوية في القارة السمراء، حيث ترأس حاليًا الاتحاد الأفريقي، ونحن في مرحلة جديدة في تاريخ الشباب المصري الذي يشهد اهتماما كبيرا من قبل الحكومة، ونتمنى أن تتحول نتائج وتوصيات الملتقى إلى حقيقة ملموسة على أرض الواقع، وكلنا ثقة بأن المستقبل يبعث التفاؤل وان مصر ستدوم قوية بشبابها".
وقالوا: "نهنئكم سيادة الرئيس على الحدث الكبير الذي نراه مميزا، ونشكركم على مبادرة فيروس سي، ونتمنى أن يكون لدينا تنمية في التكنولوجيا، بجانب التنمية المجتمعية التي تؤثر مباشرة على شعوبنا".
وأشادوا بأداء وتنظيم الشباب المصري لهذه الفعالية، قائلين: "نسعى لنقل تلك التجارب الرائعة، ونحن نتمنى أن يعمم منتدى الشباب العربي والأفريقي برعاية الرئيس السيسي، ليصبح مرتين في العام، ويكون دوريا بين عواصم الدول العربية والأفريقية".
إشادة سودانية
وأكد بعض الشباب، أن السيسي يستمع لهم، موضحين أن الملتقى فرصة للتطور في الاتحاد الأفريقي، "ونطلب من السيسي أن تكون عزيمته قوية للاهتمام بالشباب الأفريقي مثل نظرائهم المصريين".
وقال شاب سودانى: "باسم شباب السودان نشكرك سيادة الرئيس على دعمك لمنتدى الشباب المصري السوداني، ونريد أن يكون هناك تكامل اقتصادي بين البلدين، حتى يستفيد الشعبان، وشكرا لشباب مصر على تنظيم الملتقى الرائع".
وقال: "إن العالم يتغير والبشر يرحلون لا محالة، ويتبقى العمل فقط، مضيفًا أن الاستقرار والأمن والحفاظ على الدولة يجب أن يكون الشاغل الحقيقى للشباب".
ووجه رسالة إلى الشباب العربى والأفريقى، قائلا: "إننا معا نستطيع تحقيق المستقبل الأفضل لأنفسنا ولدولنا".
وأوضح أن عشر سنوات فى عمر الشباب الحالى لا تمثل وقتا كبيرا، مؤكدا أنهم سيجنون ثمار جهدهم بعد وقت قصير، وسيتمتعون بها أثناء فترة شبابهم.
وطلب الرئيس من الشباب المشارك فى الحوار، أن يتحدثون ويطرحون أفكارهم، وكل ما يدور في عقولهم من أسئلة واستفسارات ورسائل، في إطار تمسكه بالتعرف على أفكار وقضايا وأطروحات الشباب من الدول العربية والأفريقية.
رسائل الشباب لـ"السيسي"
فيما وجه الشباب، عددا من الرسائل للرئيس، منها: "لابد أن نعترف بالجهود التي تبذلونها في تنشئة قوة الشباب الأفريقي، ونعبر عن الشكر لمجهودك في هذا المنتدى في جمع الشباب".
وأضافوا أن مصر إحدى الدول القوية في القارة السمراء، حيث ترأس حاليًا الاتحاد الأفريقي، ونحن في مرحلة جديدة في تاريخ الشباب المصري الذي يشهد اهتماما كبيرا من قبل الحكومة، ونتمنى أن تتحول نتائج وتوصيات الملتقى إلى حقيقة ملموسة على أرض الواقع، وكلنا ثقة بأن المستقبل يبعث التفاؤل وان مصر ستدوم قوية بشبابها".
وقالوا: "نهنئكم سيادة الرئيس على الحدث الكبير الذي نراه مميزا، ونشكركم على مبادرة فيروس سي، ونتمنى أن يكون لدينا تنمية في التكنولوجيا، بجانب التنمية المجتمعية التي تؤثر مباشرة على شعوبنا".
وأشادوا بأداء وتنظيم الشباب المصري لهذه الفعالية، قائلين: "نسعى لنقل تلك التجارب الرائعة، ونحن نتمنى أن يعمم منتدى الشباب العربي والأفريقي برعاية الرئيس السيسي، ليصبح مرتين في العام، ويكون دوريا بين عواصم الدول العربية والأفريقية".
إشادة سودانية
وأكد بعض الشباب، أن السيسي يستمع لهم، موضحين أن الملتقى فرصة للتطور في الاتحاد الأفريقي، "ونطلب من السيسي أن تكون عزيمته قوية للاهتمام بالشباب الأفريقي مثل نظرائهم المصريين".
وقال شاب سودانى: "باسم شباب السودان نشكرك سيادة الرئيس على دعمك لمنتدى الشباب المصري السوداني، ونريد أن يكون هناك تكامل اقتصادي بين البلدين، حتى يستفيد الشعبان، وشكرا لشباب مصر على تنظيم الملتقى الرائع".
