تحتل مصر المرتبة الأولى في شمال أفريقيا والثانية بعد إثيوبيا بالقارة السمراء بالنسبة للتدفقات السياحية، حيث بلغ متوسط النمو في العام الماضي في مصر 16.5% بحسب ما نشر بمجلة "تى تى جي" الإيطالية عن السياحة المصرية.
وبحسب المجلة، فإن النمو يعكس تحسين مستويات السلامة، مما ساعد على جذب العديد من الزوار الدوليين إلى الوجهة والسماح لشركات السياحة الرئيسية للبدء فى التخطيط للوجهات الشعبية مثل شرم الشيخ.
وبحسب المجلة، فإن النمو يعكس تحسين مستويات السلامة، مما ساعد على جذب العديد من الزوار الدوليين إلى الوجهة والسماح لشركات السياحة الرئيسية للبدء فى التخطيط للوجهات الشعبية مثل شرم الشيخ.
وأذاعت قناة "سكاي نيوز" الإيطالية تقريرا عن أهم المعالم السياحية، وقالت
إن مصر تعد من أول الأماكن المفضلة للسائح الإيطالى، خاصة شرم الشيخ ومرسى،
وليس هذا فقط بل أيضا الاتجاهات الجديدة لهذا العام لبعض الشركات السياحية
الإيطالية، إلى الإسكندرية والعديد من الأماكن الكلاسيكية فى مصر.
وكشفت الإحصائية الشهرية لعدد الوفود السياحية التي استقبلتها محافظة البحر الأحمر فى يونيو 2018، عن استقبال 387 ألف سائح من جنسيات مختلفة، كما وصل في الأشهر العشرة الأولى من العام الماضي نحو 60 ألف مسافر من إيطاليا، فيما بلغ عدد الألمان بمدينتى الغردقة ومرسى علم، نحو 111 ألف سائح، وفي المركز الثانى جاءت السياحة الداخلية لأول مرة في الاحصائية الشهرية للسياحة بالبحر الأحمر بواقع 83 ألف سائح، وسجلت السياحة التشيكية وصول 28 ألف سائح متخطية بذلك السياحة البريطانية التى وصل من مطاراتها 23 ألف سائح.
كما أكدت الاحصائية على وصول 21 ألف سائح بولندي الجنسية خلال شهر يونيو 2018 لمدن محافظة البحر الأحمر من خلال مطاري مرسى علم والغردقة.
كما جاء من الدول العربية 15 ألف سائح عربي و10 آلاف سائح من بيلاروسيا و8 آلاف من سلوفاكيا، و9 آلاف من إيطاليا، ومثلهم من هولندا أغلبهم بمدينة مرسى علم حيث تعد السياحة الهولندية والايطالية الاكثر ظهورا فى مرسى علم بعد الالمانية هناك.
وفي الوقت ذاته، رصد تقرير صادر عن منظمة السياحة العالمية ارتفاع عدد السياح الوافدين لمصر إلى 11.3 مليون خلال العام المنصرم 2018، إذ قفز عدد السياح الوافدين إلى 11.346 مليون سائح، مقارنة بـ8.3 مليون سائح خلال عام 2017، وكان السياح الأوروبيون في مقدمة الحركة السياحية الوافدة للبلاد بـ 6.9 مليون سائح، وارتفعت أعداد السياح الوافدين من دول ألمانيا وأوكرانيا وبريطانيا وإيطاليا والسعودية والسودان وليبيا، إلا أن ألمانيا حافظت على المقدمة متصدرة التدفقات الوافدة بـ1.7 مليون سائح مسجلة أعلى نمو في السوق الأوروبي، فيما جاءت أوكرانيا في المرتبة الثانية بـ1.1 مليون وبريطانيا 435 ألفًا وإيطاليا 421 الفًا وبولندا 303 آلاف والتشيك 268 ألفًا.
وكشفت الإحصائية الشهرية لعدد الوفود السياحية التي استقبلتها محافظة البحر الأحمر فى يونيو 2018، عن استقبال 387 ألف سائح من جنسيات مختلفة، كما وصل في الأشهر العشرة الأولى من العام الماضي نحو 60 ألف مسافر من إيطاليا، فيما بلغ عدد الألمان بمدينتى الغردقة ومرسى علم، نحو 111 ألف سائح، وفي المركز الثانى جاءت السياحة الداخلية لأول مرة في الاحصائية الشهرية للسياحة بالبحر الأحمر بواقع 83 ألف سائح، وسجلت السياحة التشيكية وصول 28 ألف سائح متخطية بذلك السياحة البريطانية التى وصل من مطاراتها 23 ألف سائح.
كما أكدت الاحصائية على وصول 21 ألف سائح بولندي الجنسية خلال شهر يونيو 2018 لمدن محافظة البحر الأحمر من خلال مطاري مرسى علم والغردقة.
كما جاء من الدول العربية 15 ألف سائح عربي و10 آلاف سائح من بيلاروسيا و8 آلاف من سلوفاكيا، و9 آلاف من إيطاليا، ومثلهم من هولندا أغلبهم بمدينة مرسى علم حيث تعد السياحة الهولندية والايطالية الاكثر ظهورا فى مرسى علم بعد الالمانية هناك.
وفي الوقت ذاته، رصد تقرير صادر عن منظمة السياحة العالمية ارتفاع عدد السياح الوافدين لمصر إلى 11.3 مليون خلال العام المنصرم 2018، إذ قفز عدد السياح الوافدين إلى 11.346 مليون سائح، مقارنة بـ8.3 مليون سائح خلال عام 2017، وكان السياح الأوروبيون في مقدمة الحركة السياحية الوافدة للبلاد بـ 6.9 مليون سائح، وارتفعت أعداد السياح الوافدين من دول ألمانيا وأوكرانيا وبريطانيا وإيطاليا والسعودية والسودان وليبيا، إلا أن ألمانيا حافظت على المقدمة متصدرة التدفقات الوافدة بـ1.7 مليون سائح مسجلة أعلى نمو في السوق الأوروبي، فيما جاءت أوكرانيا في المرتبة الثانية بـ1.1 مليون وبريطانيا 435 ألفًا وإيطاليا 421 الفًا وبولندا 303 آلاف والتشيك 268 ألفًا.
احتلت السعودية المركز الأول عربيا بنحو مليون سائح وتلتها السودان 459 ألفًا ثم ليبيا 410 ثم الأردن 208 آلاف والكويت 164 ألفًا.
تجدر الإشارة إلى أن مصر استقبلت خلال العام الأسبق 8.3 مليون سائح حققوا إيرادات 7.6 مليار دولار.
وقال عادل راضي، رئيس جمعية مستثمري مرسى علم، عن إعادة نشاط الحركة السياحية إلى مصر مرة اخرى من السياحة الإيطالية موضحا أن مرسى علم تستقبل ١١٥ رحلة اسبوعية، وأن مصر بدأت تعود إلى رونقها السياحي كما كان فى الأعوام ما قبل يناير ٢٠١١.
وأشار إلى أن الرحلات الإيطالية الى مصر تحتل المركز الرابع من حيث عدد الأفواج والرحلات بعد كل من، ألمانيا، بولندا، التشيك، وأن مصر استقبلت العام الماضي حوالى 376 ألف سائح فى نهاية عام 2018.
وأكد أن الأيام القادمة ستشهد زيادة فى عدد السائحين تزامنا مع اقتراب موعد الأعياد للاجانب فى نهاية مارس، فيما إن السياحة الإيطالية التى كانت تعتبر السوق الأولى للمدينة بدأت العودة، بعدما تراجعت خلال السنوات الأخيرة، مشيرا إلى أن هناك رحلات تأتى إلى المدينة من مدن إيطالية أخرى مثل روما ونابولى.
وقال محمد زكريا، خبير سياحي، إن السياحة فى مصر بشكل عام انتعشت بشكل ملحوظ، من جميع الجنسيات، وعودة الروح إلى الإماكن التاريخية والسياحية الأثرية والسياحة الترفيهية والعلاجية.
ولفت إلى أن التقارير الدولية تشييد بالسياحة والمناطق الطبيعية بمصر، مؤكدا أن لكل سائح طابع خاص، وعلى سبيل المثال فالسائح الألمانى يهتم بالرياضة والغوص والاستماع بالشعب المرجانية، على عكس السائح العربي الشيء يفضل المدينة والتنزه ليلا، وأشار إلى أن عودة سياحة من مدينة ميلانو مرة أخرى يعد نقلة حقيقية في نشاط مدينة مرسى علم.
تجدر الإشارة إلى أن مصر استقبلت خلال العام الأسبق 8.3 مليون سائح حققوا إيرادات 7.6 مليار دولار.
وقال عادل راضي، رئيس جمعية مستثمري مرسى علم، عن إعادة نشاط الحركة السياحية إلى مصر مرة اخرى من السياحة الإيطالية موضحا أن مرسى علم تستقبل ١١٥ رحلة اسبوعية، وأن مصر بدأت تعود إلى رونقها السياحي كما كان فى الأعوام ما قبل يناير ٢٠١١.
وأشار إلى أن الرحلات الإيطالية الى مصر تحتل المركز الرابع من حيث عدد الأفواج والرحلات بعد كل من، ألمانيا، بولندا، التشيك، وأن مصر استقبلت العام الماضي حوالى 376 ألف سائح فى نهاية عام 2018.
وأكد أن الأيام القادمة ستشهد زيادة فى عدد السائحين تزامنا مع اقتراب موعد الأعياد للاجانب فى نهاية مارس، فيما إن السياحة الإيطالية التى كانت تعتبر السوق الأولى للمدينة بدأت العودة، بعدما تراجعت خلال السنوات الأخيرة، مشيرا إلى أن هناك رحلات تأتى إلى المدينة من مدن إيطالية أخرى مثل روما ونابولى.
وقال محمد زكريا، خبير سياحي، إن السياحة فى مصر بشكل عام انتعشت بشكل ملحوظ، من جميع الجنسيات، وعودة الروح إلى الإماكن التاريخية والسياحية الأثرية والسياحة الترفيهية والعلاجية.
ولفت إلى أن التقارير الدولية تشييد بالسياحة والمناطق الطبيعية بمصر، مؤكدا أن لكل سائح طابع خاص، وعلى سبيل المثال فالسائح الألمانى يهتم بالرياضة والغوص والاستماع بالشعب المرجانية، على عكس السائح العربي الشيء يفضل المدينة والتنزه ليلا، وأشار إلى أن عودة سياحة من مدينة ميلانو مرة أخرى يعد نقلة حقيقية في نشاط مدينة مرسى علم.
