قال اسماعيل عبدالحميد المستشار السياحي المصري السابق في مومباي، ان السوق الهندية تعد من اهم الأسواق السياحية بالنسبة لمصر خلال المرحلة المقبلة، ويمكن استغلاله لتعزيز الحركة الوافدة.
وأضاف عبدالحميد في تصريحات خاصة ان مصر استقبلت العام الماضي ١٢٦ ألف سائح هندي، بزيادة عن عام الذروة ٢٠١٠، الذي استقبلنا فيه ١١٤الف سائح فقط، وكانت انخفضت الاعداد في ٢٠١٥ الى ٧٦ ألف ثم عاودت الارتفاع تدريجيا في ٢٠١٦ لتصل ٧٩ ألفا، وفي ٢٠١٧وصلت الى ١٠٣ الاف سائح، ويتميز السائح الهندى بطول الاقامة وارتفاع الإنفاق.
وارجع عبدالحميد الزيادة التي تشهدها الاعداد الوافدة من الهند الى القوافل التي نظمها مكتب هيئة تنشيط السياحة في مومباي بجانب ورش العمل بين الشركات المصرية ونظيرتها في الهند، منوها لإمكانية حدوث طفرة من هذا السوق اذا ما تم توفير خطوط طيران مستمرة، حيث تستقبل مصر ٤ رحلات أسبوعية فقط من مومباي ولا يوجد اي رحلة من نيودلهي.
ونوه ان المكتب السياحي بالهند بالتنسيق مع تكتل شركة السياحة الهندية برئاسة علي غنيم خاطبا وزارة السياحة التصدي لظاهرة حرق الاسعار وعمل المكتب على تجنب الشركات التي تقدم اسعار اقل من التكلفة الفعلية للبرنامج بغرض جذب عملاء أكثر بأسعار زهيدة، ولكن المكتب لا يملك سلطة لمعاقبة الشركات التي تقوم بحرق الاسعار، والتي تعمل وسط ٤٠ شركة مصرية في السوق الهندية.
وأضاف عبدالحميد في تصريحات خاصة ان مصر استقبلت العام الماضي ١٢٦ ألف سائح هندي، بزيادة عن عام الذروة ٢٠١٠، الذي استقبلنا فيه ١١٤الف سائح فقط، وكانت انخفضت الاعداد في ٢٠١٥ الى ٧٦ ألف ثم عاودت الارتفاع تدريجيا في ٢٠١٦ لتصل ٧٩ ألفا، وفي ٢٠١٧وصلت الى ١٠٣ الاف سائح، ويتميز السائح الهندى بطول الاقامة وارتفاع الإنفاق.
وارجع عبدالحميد الزيادة التي تشهدها الاعداد الوافدة من الهند الى القوافل التي نظمها مكتب هيئة تنشيط السياحة في مومباي بجانب ورش العمل بين الشركات المصرية ونظيرتها في الهند، منوها لإمكانية حدوث طفرة من هذا السوق اذا ما تم توفير خطوط طيران مستمرة، حيث تستقبل مصر ٤ رحلات أسبوعية فقط من مومباي ولا يوجد اي رحلة من نيودلهي.
ونوه ان المكتب السياحي بالهند بالتنسيق مع تكتل شركة السياحة الهندية برئاسة علي غنيم خاطبا وزارة السياحة التصدي لظاهرة حرق الاسعار وعمل المكتب على تجنب الشركات التي تقدم اسعار اقل من التكلفة الفعلية للبرنامج بغرض جذب عملاء أكثر بأسعار زهيدة، ولكن المكتب لا يملك سلطة لمعاقبة الشركات التي تقوم بحرق الاسعار، والتي تعمل وسط ٤٠ شركة مصرية في السوق الهندية.