قال رئيس الوزراء الأيرلندي "ليو فرادكار" إن الاتفاق الذي تم التوصل إليه أمس الاثنين بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي يعد مكملا لاتفاقية خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (بريكست) والإعلان السياسي وليس إعادة صياغة.
ووصف فرادكار -خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء في العاصمة الأيرلندية (دبلن)- الاجتماع الذي تم أمس بين رئيسة الوزراء البريطانية "تيريزا ماي" ورئيس المفوضية الأوروبية "جان كلود يونكر" بالإيجابي، معربًا عن أمله وثقته في قيام مجلس العموم البريطاني بالتصديق على اتفاقية البريكست في وقت لاحق اليوم.
وأضاف فرادكار أن الاتفاقية الإضافية التي تم التوصل إليها أمس وفرت المزيد من الطمأنينة والوضوح والضمانات التي سعى إليها البعض من أجل القضاء على الشكوك والمخاوف من أن الهدف هو حصر المملكة المتحدة إلى أجل غير مسمى في خطة شبكة الأمان (الباك ستوب).
وأشار فرادكار إلى أن بلاده ستعمل مع المملكة المتحدة بحسن نية في سعيها لتحقيق علاقة مستقبلية تضمن تنفيذ أهداف الاتفاقية وخاصة فيما يتعلق بتجنب الحدود الصعبة، موضحًا أن التصويت الإيجابي اليوم على اتفاقية الخروج سيعيد الثقة والتفاؤل في المملكة المتحدة وأيرلندا، بالإضافة إلى جميع أرجاء الاتحاد الأوروبي.
وأكد فرادكار على الحاجة إلى التصديق على اتفاقية الخروج من قبل مجلس العموم البريطاني والبرلمان الأوروبي بدون المزيد من التأجيل، وذلك حتى نتمكن من إقامة علاقة جديدة بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، وبين المملكة المتحدة وأيرلندا في أعقاب البريكست.
ووصف فرادكار -خلال مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء في العاصمة الأيرلندية (دبلن)- الاجتماع الذي تم أمس بين رئيسة الوزراء البريطانية "تيريزا ماي" ورئيس المفوضية الأوروبية "جان كلود يونكر" بالإيجابي، معربًا عن أمله وثقته في قيام مجلس العموم البريطاني بالتصديق على اتفاقية البريكست في وقت لاحق اليوم.
وأضاف فرادكار أن الاتفاقية الإضافية التي تم التوصل إليها أمس وفرت المزيد من الطمأنينة والوضوح والضمانات التي سعى إليها البعض من أجل القضاء على الشكوك والمخاوف من أن الهدف هو حصر المملكة المتحدة إلى أجل غير مسمى في خطة شبكة الأمان (الباك ستوب).
وأشار فرادكار إلى أن بلاده ستعمل مع المملكة المتحدة بحسن نية في سعيها لتحقيق علاقة مستقبلية تضمن تنفيذ أهداف الاتفاقية وخاصة فيما يتعلق بتجنب الحدود الصعبة، موضحًا أن التصويت الإيجابي اليوم على اتفاقية الخروج سيعيد الثقة والتفاؤل في المملكة المتحدة وأيرلندا، بالإضافة إلى جميع أرجاء الاتحاد الأوروبي.
وأكد فرادكار على الحاجة إلى التصديق على اتفاقية الخروج من قبل مجلس العموم البريطاني والبرلمان الأوروبي بدون المزيد من التأجيل، وذلك حتى نتمكن من إقامة علاقة جديدة بين الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة، وبين المملكة المتحدة وأيرلندا في أعقاب البريكست.
