وصف عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب ورئيس مركز دراسات الشرق الأوسط بباريس، كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي أمام مؤتمر ميونخ للسياسات الأمنية، بأنها تاريخية وشاملة لجميع القضايا السياسية والاقتصادية والأمنية وغيرها.
وطالب "علي" فى بيان أصدره منذ قليل، المجتمع الدولى بأسره أن يأخذ بالرؤية الواضحة والحاسمة للرئيس عبدالفتاح السيسي، بشأن ملفين فى غاية الأهمية، الأول يتعلق بمواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود التى باتت تمثل خطرًا داهمًا على الأمن والسِّلم الدوليين، والملف الثانى يتعلق بقضية السلام فى الشرق الاوسط.
وأكد عبدالرحيم علي، أن تدخل المجتمع الدولى لحل أزمة السلام فى الشرق الأوسط أصبح أمرًا حتميًا وضروريًا، ليتم حل وتسوية قضية السلام فى الشرق الأوسط، وبما يكفل حقوق الشعب الفلسطينى على جميع حقوقه المشروعة، وفى مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وإنهاء الاحتلال الإسرائيلى لكامل التراب الفلسطينى والعربى.
كما طالب عبدالرحيم علي، المجتمع الدولى الأخذ برؤية الرئيس السيسى بشأن تسوية الأوضاع وحل المشكلات داخل ليبيا وسوريا واليمن، مشيدًا بالاهتمام الكبير من الرئيس السيسى بطرح القضايا الأفريقية أمام دول أوروبية، خاصة أن الرئيس السيسى يتحدث ولأول مرة أمام العالم عن قضايا وآمال وطموحات القارة السمراء، باعتباره رئيسا للاتحاد الأفريقى.
كما أشاد "علي" بالردود الواضحة والحاسمة من الرئيس السيسى على التساؤلات داخل مؤتمر ميونخ، حول الإرهاب والتطرف وأهمية تطوير الخطاب الدينى، وخطورة استخدام الطرق الحديثة من المتطرفين فى نشر الأفكار الإرهابية والتكفيرية، وأنه لا يوجد في مصر ما يسمى بمسلم ومسيحى، فكلنا شعب واحد، كما أننا افتتحنا أكبر كاتدرائية بالعاصمة الإدارية الجديدة، ويجب على دول العالم أن تتفهم ما تم فى مصر خلال الـ 5 سنوات الماضية.
وطالب "علي" فى بيان أصدره منذ قليل، المجتمع الدولى بأسره أن يأخذ بالرؤية الواضحة والحاسمة للرئيس عبدالفتاح السيسي، بشأن ملفين فى غاية الأهمية، الأول يتعلق بمواجهة ظاهرة الإرهاب الأسود التى باتت تمثل خطرًا داهمًا على الأمن والسِّلم الدوليين، والملف الثانى يتعلق بقضية السلام فى الشرق الاوسط.
وأكد عبدالرحيم علي، أن تدخل المجتمع الدولى لحل أزمة السلام فى الشرق الأوسط أصبح أمرًا حتميًا وضروريًا، ليتم حل وتسوية قضية السلام فى الشرق الأوسط، وبما يكفل حقوق الشعب الفلسطينى على جميع حقوقه المشروعة، وفى مقدمتها إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وإنهاء الاحتلال الإسرائيلى لكامل التراب الفلسطينى والعربى.
كما طالب عبدالرحيم علي، المجتمع الدولى الأخذ برؤية الرئيس السيسى بشأن تسوية الأوضاع وحل المشكلات داخل ليبيا وسوريا واليمن، مشيدًا بالاهتمام الكبير من الرئيس السيسى بطرح القضايا الأفريقية أمام دول أوروبية، خاصة أن الرئيس السيسى يتحدث ولأول مرة أمام العالم عن قضايا وآمال وطموحات القارة السمراء، باعتباره رئيسا للاتحاد الأفريقى.
كما أشاد "علي" بالردود الواضحة والحاسمة من الرئيس السيسى على التساؤلات داخل مؤتمر ميونخ، حول الإرهاب والتطرف وأهمية تطوير الخطاب الدينى، وخطورة استخدام الطرق الحديثة من المتطرفين فى نشر الأفكار الإرهابية والتكفيرية، وأنه لا يوجد في مصر ما يسمى بمسلم ومسيحى، فكلنا شعب واحد، كما أننا افتتحنا أكبر كاتدرائية بالعاصمة الإدارية الجديدة، ويجب على دول العالم أن تتفهم ما تم فى مصر خلال الـ 5 سنوات الماضية.
