قال شريف فياض نائب رئيس حزب التجمع: إن عودة مصر لريادة الاتحاد الأفريقي يؤكد ان مصر تلعب دورا محوريًا في أفريقيا مهما غابت عن أفريقيا نظرًا لما حدث ما قبل 2011 الي 2013، مشيرا إلى أن دول القارة الأفريقية تمثل أهمية لمصر وبينها مصالح متعمقة لا تقل اهمية عن مصالحها مع اوروبا.
وأضاف فياض، في تصريحات لـ "البوابة نيوز"، اليوم الاثنين: أن اتفاقية الكوميسا" مع أفريقيا يمكن استغلالها لزيادة الاستثمار في اوروبا ومن خلالها تكون مصر بوابة تصدير في أفريقيا وشرق افريقيا مما يعود بالنفع والاستفادة للدول الأوروبية من امتداد اتفاقية " الكوميسا".
وأوضح نائب رئيس الحزب، أن السياسة الخارجية المصرية لعبت دورا كبير في عودة مصر لأفريقيا بعد 30 يوليو والتي حاولت ان تستغلها بعض الجماعات والمنظمات الإرهابية والدول المساندة للإرهاب والي كانت تلعب لصالح المشروع الامريكي في المنطقة من امثال قطر وتركيا وحاولت استغلالها لخروج مصر من المعادلة الأفريقية، إلا أن السياسة الخارجية المصرية استطاعت أن تحبط هذا المخطط الإرهابي وتستعيد مكانتها مرة اخرى في الريادة الإفريقية، مشيرا إلى أن مصر لديها رصيد قوي في أفريقيا منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر في مساعدتها في حركات التحرر الإفريقي وأن مصر اول دولة في العالم ساندت دولة افريقيا في التقدم وان تخطو علي اعتاب التنمية بشكل كبير.
وأشار فياض، أن علي الدولة المصرية دورا كبيرا في المستقبل في تعزيز المصالح الاقتصادية مع دولة افريقيا وخاصة دول حوض النيل، موضحا أن افريقيا تلعب دورا حيويا اقتصاديا وزراعيا ولديها مشروعات زراعية عملاقة ومواد خام بأقل التكاليف، مشيرا أن مصر اذا استطاعت التعاون مع الكونغو ودول افريقيا الي التعاون مصر مع الكونغو ودول افريقيا في المجال الزراعي والانتاج الحيواني سيسهم في حل مشكلة الغذاء.
ولفت نائب رئيس الحزب، إلي أنه على الدولة المصرية تخصيص جزء من الاستثمارات في افريقيا في مجال انتاج الغذاء وانتاج اللحوم والمنتجات والالبان وانتاج الحبوب سيخدم افريقيا من ناحية والمصالح الاقتصادية من ناحية اخرى في حل المشكلة الغذائية.
وأضاف فياض، في تصريحات لـ "البوابة نيوز"، اليوم الاثنين: أن اتفاقية الكوميسا" مع أفريقيا يمكن استغلالها لزيادة الاستثمار في اوروبا ومن خلالها تكون مصر بوابة تصدير في أفريقيا وشرق افريقيا مما يعود بالنفع والاستفادة للدول الأوروبية من امتداد اتفاقية " الكوميسا".
وأوضح نائب رئيس الحزب، أن السياسة الخارجية المصرية لعبت دورا كبير في عودة مصر لأفريقيا بعد 30 يوليو والتي حاولت ان تستغلها بعض الجماعات والمنظمات الإرهابية والدول المساندة للإرهاب والي كانت تلعب لصالح المشروع الامريكي في المنطقة من امثال قطر وتركيا وحاولت استغلالها لخروج مصر من المعادلة الأفريقية، إلا أن السياسة الخارجية المصرية استطاعت أن تحبط هذا المخطط الإرهابي وتستعيد مكانتها مرة اخرى في الريادة الإفريقية، مشيرا إلى أن مصر لديها رصيد قوي في أفريقيا منذ عهد الرئيس الراحل جمال عبدالناصر في مساعدتها في حركات التحرر الإفريقي وأن مصر اول دولة في العالم ساندت دولة افريقيا في التقدم وان تخطو علي اعتاب التنمية بشكل كبير.
وأشار فياض، أن علي الدولة المصرية دورا كبيرا في المستقبل في تعزيز المصالح الاقتصادية مع دولة افريقيا وخاصة دول حوض النيل، موضحا أن افريقيا تلعب دورا حيويا اقتصاديا وزراعيا ولديها مشروعات زراعية عملاقة ومواد خام بأقل التكاليف، مشيرا أن مصر اذا استطاعت التعاون مع الكونغو ودول افريقيا الي التعاون مصر مع الكونغو ودول افريقيا في المجال الزراعي والانتاج الحيواني سيسهم في حل مشكلة الغذاء.
ولفت نائب رئيس الحزب، إلي أنه على الدولة المصرية تخصيص جزء من الاستثمارات في افريقيا في مجال انتاج الغذاء وانتاج اللحوم والمنتجات والالبان وانتاج الحبوب سيخدم افريقيا من ناحية والمصالح الاقتصادية من ناحية اخرى في حل المشكلة الغذائية.
