استشهد القديس أغابوس أحد السبعين رسولا، في مثل هذا اليوم، كما ذكر فى كتاب السنكسار.
ويذكر انه كان مع التلاميذ الاثني عشر في العلية، وكرز ببشارة الإنجيل مع الرسل القديسين، وطاف بلادا كثيرة معلما وهاديا حتى رد كثيرين من اليهود واليونانيين إلى معرفة السيد المسيح ولكن اليهود قبضوا عليه بأورشليم وضربوه كثيرا، ثم وضعوا في عنقه حبلا وجروه خارج المدينة حيث رجموه بالحجارة إلى إن اسلم روحه الطاهرة.