يصل الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، إلى مصر، الأحد المقبل، في زيارة رسمية، تستمر ٣ أيام، تعد هي الأولى منذ توليه الحكم في ٢٠١٧، وذلك على رأس وفد رفيع المستوى، يضم عددًا من الوزراء وكبار المسئولين الاقتصاديين، وممثلي كبرى الشركات الفرنسية في مجالات الطاقة، والصحة، والبنية التحتية.
ومن المقرر أن تشهد الزيارة توقيع أكثر من ٣٠ اتفاقية ومذكرة تفاهم وعقد في مجالات الصحة، والطاقة، والنقل، والبنية التحتية، والتعليم، ويضم الوفد الفرنسي وزيرة الدولة للشئون المالية والاقتصادية.
وتجري الوزيرة الفرنسية مباحثات مع بعض وزراء المجموعة الاقتصادية، وتشارك في منتدى استثماري بحضور عدد من الوزراء ورجال الاعمال بالبلدين، وعشاء عمل يحضره عدد من ممثلي مجلس الأعمال المصري الفرنسي.
وتبلغ الاستثمارات الفرنسية في مصر ٤٫٢ مليار يورو، من خلال ١٦٢ شركة يعمل بها ٣٣ ألف عامل، بينما يصل حجم التبادل التجاري إلي ٢٫٧ مليار يورو.
وتأتي هذه الزيارة ذلك وسط انطلاق فعاليات العام الثقافي الفرنسي المصري المقرر في 2019، والذي يعد الذكرى السنوية الـ 150 لافتتاح قناة السويس، وهو إنجاز مرتبط ارتباطا وثيقا بالتاريخ الفرنسي المصري.
ويجري الرئيس الفرنسي مباحثات مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالإضافة إلى لقاءات مع كبار المسئولين لتناول عدد كبير من الملفات السياسية المهمة بالنسبة للبلدين.
ومن المقرر أن تشهد الزيارة توقيع أكثر من ٣٠ اتفاقية ومذكرة تفاهم وعقد في مجالات الصحة، والطاقة، والنقل، والبنية التحتية، والتعليم، ويضم الوفد الفرنسي وزيرة الدولة للشئون المالية والاقتصادية.
وتجري الوزيرة الفرنسية مباحثات مع بعض وزراء المجموعة الاقتصادية، وتشارك في منتدى استثماري بحضور عدد من الوزراء ورجال الاعمال بالبلدين، وعشاء عمل يحضره عدد من ممثلي مجلس الأعمال المصري الفرنسي.
وتبلغ الاستثمارات الفرنسية في مصر ٤٫٢ مليار يورو، من خلال ١٦٢ شركة يعمل بها ٣٣ ألف عامل، بينما يصل حجم التبادل التجاري إلي ٢٫٧ مليار يورو.
وتأتي هذه الزيارة ذلك وسط انطلاق فعاليات العام الثقافي الفرنسي المصري المقرر في 2019، والذي يعد الذكرى السنوية الـ 150 لافتتاح قناة السويس، وهو إنجاز مرتبط ارتباطا وثيقا بالتاريخ الفرنسي المصري.
ويجري الرئيس الفرنسي مباحثات مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، بالإضافة إلى لقاءات مع كبار المسئولين لتناول عدد كبير من الملفات السياسية المهمة بالنسبة للبلدين.
