اقترح النائب محمد العقاد، عقد جلسات حوار مجتمعي لمناقشة ظاهرة العنف الأسرى التي انتشرت بكثرة فى الآونة الأخيرة، وخطورتها على المجتمع، لأنها تخلق جيل غير قادر على تحمل المسئولية ولا يمتلك ثقة بالنفس.
وأشار العقاد، فى بيان له اليوم، إلى انتشار الظاهرة فى العديد من محافظات الجمهورية، كما أنه لم يعد قاصرا على فئة أو شريحة بعينها ولهذا لابد من عقد جلسات حوار مجتمعى للوقوف على أسباب زيادة هذه الجرائم التى تعد جريمة فى حق الأطفال، ويتم توجيه دعوة لكل الفئات المعنية بالأمر سواء وزارة الصحة للوقوف على الحالة النفسية، والتعليم للوقوف على هل التعليم له مردود فى ارتكاب مثل هذه الجرائم، والداخلية لمتابعة الصحيفة الجنائية لهؤلاء الأشخاص الذين اقل ما يوصفون به أنهم غير أسوياء.
ووجه عضو مجلس النواب، دعوات لرجال الدين والعلماء وأساتذة الجامعات وعلماء التربية وأخصائيين اجتماعيين وبعض الحالات أصحاب هذه الجرائم لدراسة السبب الحقيقى لارتكاب هذه الجرائم، مشددًا على ضرورة تغليظ عقوبة العنف الأسري لتصل للسجن المشدد والإعدام وفقا لطبيعة كل حالة، ولهذا لا بد من سرعة تعديل قانون الطفل للحفاظ على كيان الأسرة المصرية.
وأشار العقاد، فى بيان له اليوم، إلى انتشار الظاهرة فى العديد من محافظات الجمهورية، كما أنه لم يعد قاصرا على فئة أو شريحة بعينها ولهذا لابد من عقد جلسات حوار مجتمعى للوقوف على أسباب زيادة هذه الجرائم التى تعد جريمة فى حق الأطفال، ويتم توجيه دعوة لكل الفئات المعنية بالأمر سواء وزارة الصحة للوقوف على الحالة النفسية، والتعليم للوقوف على هل التعليم له مردود فى ارتكاب مثل هذه الجرائم، والداخلية لمتابعة الصحيفة الجنائية لهؤلاء الأشخاص الذين اقل ما يوصفون به أنهم غير أسوياء.
ووجه عضو مجلس النواب، دعوات لرجال الدين والعلماء وأساتذة الجامعات وعلماء التربية وأخصائيين اجتماعيين وبعض الحالات أصحاب هذه الجرائم لدراسة السبب الحقيقى لارتكاب هذه الجرائم، مشددًا على ضرورة تغليظ عقوبة العنف الأسري لتصل للسجن المشدد والإعدام وفقا لطبيعة كل حالة، ولهذا لا بد من سرعة تعديل قانون الطفل للحفاظ على كيان الأسرة المصرية.