قال اللواء المهندس حسين مصطفى خبير السيارات، إن حملة «خليها تصدي» لمقاطعة شراء السيارات، تضر بالمستهلك وتجلعه لا يستغل التخفيضات الأخيرة التي أعلنت عنها بعض الشركات بعد إلغاء الجمارك على السيارات الأوروبية.
وأوضح مصطفى لـ«البوابة نيوز»، أن الحملة تهدف إلى حدوث حالة من التخبط في السوق المصري وتدمير سوق السيارات والتأثير السلبي على الاقتصاد.
وأكد خبير السيارات، أن الحملة لا تراعي قيمة الضرائب والرسوم المفروضة على السيارات ومنها ضريبة القيمة المضافة ورسم التنمية وضريبة الجدول، بالإضافة إلى تكاليف نقل السيارات والكهرباء وتكاليف تشغيل المعارض والعمالة بها، علاوة على تكاليف الدعاية والتسويق.