«الدين مذلة بالنهار وأرق بالليل»، هذا المثل يلخص حالة نور عنتر عبدالعزيز، فلم يكن سداد فاعلي الخير لدينها شفيعًا لها من مذلة المسألة، لأن صاحب الدين يشترط أن تسدد هي أتعاب المحامين في القضية التي رفعها عليها.
وتقول «نور»: «أنا سيدة من سمالوط بمحافظة المنيا، زوجي مريض طريح الفراش مصاب بالغضروف، ولا يقوى على العمل، كان عندي دين وصاحبه رفع عليا قضية، وبفضل الله وبمساعدة أهل الخير تم سداد الدين إلا أن صاحبه يطالبني بـ٣ آلاف جنيه أتعاب المحامين في القضية للتنازل».
وطالبت نور بمساعدتها في سداد الثلاثة آلاف جنيه لتنتهى القضية التي جعلتها طريدة وحتى تستطيع أن ترعى ابنتها الوحيدة.
رقم التواصل مع الحالة: ٠١٠١٨٥٠٠٤٢٢