هنأ سفير دولة فلسطين بالقاهرة ومندوبها الدائم لدى الجامعة العربية دياب اللوح، الرئيس محمود عباس أبو مازن لتوليه رئاسة مجموعة الـ77 + الصين، المقرر استلام رئاستها اليوم الثلاثاء، في مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وأكد السفير دياب اللوح فى بيان للسفاره اليوم الثلاثاء، أن انتخاب مجموعة الـ 77 والصين دولة فلسطين لرئاستها لمدة عام كامل، بدءا من الأول من يناير الحالي، سيجعل العام الراهن مليئا بالعمل والسعي المتواصل لإدارة أجندة عمل المجموعة بأفضل السبل، مؤكدا أن انتخاب 134 دولة يمثلون 80% من سكان العالم لدولة فلسطين، واختيارهم محمود عباس رئيسا للمجموعة له دلالة سياسية مهمة، كما يدلل على الوجود الرسمي الفلسطيني على الخريطة العالمية كدولة ومؤسسة معترف بها من قبل المجتمع الدولي.
وأشار اللوح، إلى أن رئاسة فلسطين هذا العام للمجموعة تعد رسالة واضحة من العالم ضد سياسات الاحتلال المتمادي في سياساته العنصرية ضد ابناء الشعب الفلسطيني وارضه ومقدساته ومقدراته الطبيعية والبشرية، وهي رسالة دولية تؤكد أن شعبنا تحت قيادته الوطنية الحكيمة، عصي على الإذعان وقادر على مواجهة أعتى التحديات.
وأضاف السفير دياب اللوح، أن احرار العالم سيبقون الظهير العادل للقضية الفلسطينية، وصولا لإقرار السلام الدائم في المنطقة وفقا لرؤية الرئيس محمود عباس المطروحة أمام مجلس الأمن وإقامة دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة الكاملة على الأراضي الفلسطينية المُحتلة 1967، وعاصمتها القدس الشريف وإنجاز حق العودة للاجئين الفلسطينيين، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.
وقال السفير الفلسطيني دياب اللوح، أن الرئيس محمود عباس ذهب إلى نيويورك محاطًا بثقة جماهير الشعب الفلسطيني في حكمته وصموده وثباته أمام كافة الإلتفافات الهادفة لتجاوز المشروع الوطني، مؤكدًا التفاف الشعب الفسطيني حول الرئيس والقيادة الفلسطينية حتى تحقيق حقوق وثوابت شعبنا المشروعة والتي أقرتها الشرائع الدولية.
وأكد السفير دياب اللوح فى بيان للسفاره اليوم الثلاثاء، أن انتخاب مجموعة الـ 77 والصين دولة فلسطين لرئاستها لمدة عام كامل، بدءا من الأول من يناير الحالي، سيجعل العام الراهن مليئا بالعمل والسعي المتواصل لإدارة أجندة عمل المجموعة بأفضل السبل، مؤكدا أن انتخاب 134 دولة يمثلون 80% من سكان العالم لدولة فلسطين، واختيارهم محمود عباس رئيسا للمجموعة له دلالة سياسية مهمة، كما يدلل على الوجود الرسمي الفلسطيني على الخريطة العالمية كدولة ومؤسسة معترف بها من قبل المجتمع الدولي.
وأشار اللوح، إلى أن رئاسة فلسطين هذا العام للمجموعة تعد رسالة واضحة من العالم ضد سياسات الاحتلال المتمادي في سياساته العنصرية ضد ابناء الشعب الفلسطيني وارضه ومقدساته ومقدراته الطبيعية والبشرية، وهي رسالة دولية تؤكد أن شعبنا تحت قيادته الوطنية الحكيمة، عصي على الإذعان وقادر على مواجهة أعتى التحديات.
وأضاف السفير دياب اللوح، أن احرار العالم سيبقون الظهير العادل للقضية الفلسطينية، وصولا لإقرار السلام الدائم في المنطقة وفقا لرؤية الرئيس محمود عباس المطروحة أمام مجلس الأمن وإقامة دولة فلسطين المستقلة ذات السيادة الكاملة على الأراضي الفلسطينية المُحتلة 1967، وعاصمتها القدس الشريف وإنجاز حق العودة للاجئين الفلسطينيين، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية.
وقال السفير الفلسطيني دياب اللوح، أن الرئيس محمود عباس ذهب إلى نيويورك محاطًا بثقة جماهير الشعب الفلسطيني في حكمته وصموده وثباته أمام كافة الإلتفافات الهادفة لتجاوز المشروع الوطني، مؤكدًا التفاف الشعب الفسطيني حول الرئيس والقيادة الفلسطينية حتى تحقيق حقوق وثوابت شعبنا المشروعة والتي أقرتها الشرائع الدولية.
