احتفلت كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك، والجاليتان الفلسطينية والسورية، في العاصمة الإيطالية روما، بالذكرى السنوية لمثلث الرحمات المطران ايلاريون كبوتشي، في رعية سانتا ماريا ان كوزمادين.
ترأس القداس، الوكيل البطريركي في روما الأرشمندريت شحادة عبود، يعاونه الآباء عبدو رعد وحنا كنعان المخلصيان ومياس شحادة وعدد من الكهنة الأصدقاء، في حضور رهبان وراهبات وجمهور من أصدقاء الراحل وأبناء الرعية كما ذكر المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام - الأردن.
وتناول عبود في عظته صفات الراحل، وقال: "نجتمع اليوم لنحتفل بذكرى رئيس أساقفة قيصرية فلسطين المثلث الرحمات الفقيد الغالي المطران إيلاريون كبوتشي، الذي كان يصلي في هذه الكنيسة، والذي عاش اللقاء مع الله في حياته وأفكاره.
واليوم يذكرنا الإنجيل بتلك الأمكنة التي أحبها فقيدنا، من نهر الأردن إلى الناصرة إلى الجليل، هناك حيث حل السيد المسيح نورا مبددا الظلام والخطيئة داعيا إلى التوبة. كلنا مدعوون إلى الخروج من الظلمة، نحتاج إلى النور الحقيقي يسوع المسيح. هناك أشخاص عاشوا علاقة طيبة مع الله فأشع وجههم بنوره، والمطران إيلاريون أحدهم".
ترأس القداس، الوكيل البطريركي في روما الأرشمندريت شحادة عبود، يعاونه الآباء عبدو رعد وحنا كنعان المخلصيان ومياس شحادة وعدد من الكهنة الأصدقاء، في حضور رهبان وراهبات وجمهور من أصدقاء الراحل وأبناء الرعية كما ذكر المركز الكاثوليكي للدراسات والإعلام - الأردن.
وتناول عبود في عظته صفات الراحل، وقال: "نجتمع اليوم لنحتفل بذكرى رئيس أساقفة قيصرية فلسطين المثلث الرحمات الفقيد الغالي المطران إيلاريون كبوتشي، الذي كان يصلي في هذه الكنيسة، والذي عاش اللقاء مع الله في حياته وأفكاره.
واليوم يذكرنا الإنجيل بتلك الأمكنة التي أحبها فقيدنا، من نهر الأردن إلى الناصرة إلى الجليل، هناك حيث حل السيد المسيح نورا مبددا الظلام والخطيئة داعيا إلى التوبة. كلنا مدعوون إلى الخروج من الظلمة، نحتاج إلى النور الحقيقي يسوع المسيح. هناك أشخاص عاشوا علاقة طيبة مع الله فأشع وجههم بنوره، والمطران إيلاريون أحدهم".