حكاية نبات الدخن بدأت مع دعوى قضائية رفعتها سيدة سودانية على زوجها، وقالت في دعوتها، إنها تطلب الطلاق من زوجها لأنه يرهقها بشكل كبير خاصة أنه يعاشرها 12 مرة في اليوم الواحد، وعندما سأله القاضي عن المنشطات الجنسية التي يتناولها أكد أنه يعتمد نظاما غذائيا قائما على نبات اسمه "الدخن" وهو كلمة السر.
وتلقي "البوابة نيوز" الضوء على نبات الدخن:
أولا" ما هو نبات الدخن وشكله:
هو نوع من النباتات التي تنمو على شكل سنابل وعناقيد تشبه القمح، وتنتشر بشكل كبير في بعض المناطق بقارتي آسيا وإفريقيا، ويستخرج من هذه النباتات حبوب أو بذور كراوية صغيرة الحجم، وتأتي الحبوب بعدة ألوان، منها: الأبيض والأصفر والرمادي، ويتراوح طول هذه النباتات ما بين 0.3 متر لـ4.5 متر تقريبًا، وللدخن أسماء أخرى، مثل (البشنة)، و(إيلان).
300 مليون إنسان طعامهم الدخن
يعد نبات الدخن بأشكاله المتنوعة التي تصل إلى عشرة أنواع ومن أنواعه اللؤلؤي، وذيل الثعلب، والإيطالي، وبروسو، مصدر للغذاء، وخاصة الذين يعيشون في قارتي آسيا وإفريقيا، كالهند والصين وروسيا والسودان والنيجر ونيجيريا، ويعتمد أكثر من 300 مليون إنسان حول العالم في طعامهم على الدخن خاصة لما له فيه من العناصر الغذائية المفيدة والصحية لجسم الإنسان كبالبروتين والألياف، والأحماض الدهنية والأمينية المفيدة للبشرة، والحديد والمغنيسيوم، والفيتامينات كفيتامين B وC وE، كما يحتوي على مضادات الأكسدة المفيدة لخلايا الجسم، ويبلغ الإنتاج العالمي لنبات الدخن وحبوبه حوالي 30 مليون طن تقريبًا كل عام، وتتصدر قارتا آسيا وإفريقيا الغالبية العظمى من هذا الإنتاج.
8 فوائد لنبات الدخن:
1- الدخن يعمل على تخفيف حدة تشنجات وآلام الدورة الشهرية.
2- يساهم في التخفيف من الصداع النصفي، ويقلل من حدة الربو، ويقوي الدورة الدموية في فروة الرأس.
3- يشكل غذاءً مناسبًا ومثاليًا للأشخاص الذين يعانون من مرض الزلاق خاصة أن الدُّخن خال من مادة الغلوتبين لذا يعّد من أفضل الأطعمة للأشخاص الذين يعانون من هذا المرض.
4- يخفض مستوى الدهون الثلاثية في الدم، كما أنه يعمل على تخفيف من كثافة الدم، وبالتالي يوفر الوقاية للفرد من خطر الإصابة بالاضطراب الشرياني التاجي، وخطر ضربات الشمس.
5- يحفز غدد الحليب على إنتاج كميات كبيرة من الحليب، وبالتالي سيساعد الأم على تغذية طفلها بشكل أكبر ولمدة أطول.
6- يرفع من مستوى السيروونين في الجسم وذلك بفضل غناه بمادة التربتوفان، وبذلك يعمل على الحد من التوتر.
7- يوفر للجسم الكميات التي يحتاجها من البروتين.
8- يحافظ على البشرة مشدودة، ويؤخر من علامات تقدم السن، وذلك بفضل غناه بالعديد من الأحماض الأمينية.
وتلقي "البوابة نيوز" الضوء على نبات الدخن:
أولا" ما هو نبات الدخن وشكله:
هو نوع من النباتات التي تنمو على شكل سنابل وعناقيد تشبه القمح، وتنتشر بشكل كبير في بعض المناطق بقارتي آسيا وإفريقيا، ويستخرج من هذه النباتات حبوب أو بذور كراوية صغيرة الحجم، وتأتي الحبوب بعدة ألوان، منها: الأبيض والأصفر والرمادي، ويتراوح طول هذه النباتات ما بين 0.3 متر لـ4.5 متر تقريبًا، وللدخن أسماء أخرى، مثل (البشنة)، و(إيلان).
300 مليون إنسان طعامهم الدخن
يعد نبات الدخن بأشكاله المتنوعة التي تصل إلى عشرة أنواع ومن أنواعه اللؤلؤي، وذيل الثعلب، والإيطالي، وبروسو، مصدر للغذاء، وخاصة الذين يعيشون في قارتي آسيا وإفريقيا، كالهند والصين وروسيا والسودان والنيجر ونيجيريا، ويعتمد أكثر من 300 مليون إنسان حول العالم في طعامهم على الدخن خاصة لما له فيه من العناصر الغذائية المفيدة والصحية لجسم الإنسان كبالبروتين والألياف، والأحماض الدهنية والأمينية المفيدة للبشرة، والحديد والمغنيسيوم، والفيتامينات كفيتامين B وC وE، كما يحتوي على مضادات الأكسدة المفيدة لخلايا الجسم، ويبلغ الإنتاج العالمي لنبات الدخن وحبوبه حوالي 30 مليون طن تقريبًا كل عام، وتتصدر قارتا آسيا وإفريقيا الغالبية العظمى من هذا الإنتاج.
8 فوائد لنبات الدخن:
1- الدخن يعمل على تخفيف حدة تشنجات وآلام الدورة الشهرية.
2- يساهم في التخفيف من الصداع النصفي، ويقلل من حدة الربو، ويقوي الدورة الدموية في فروة الرأس.
3- يشكل غذاءً مناسبًا ومثاليًا للأشخاص الذين يعانون من مرض الزلاق خاصة أن الدُّخن خال من مادة الغلوتبين لذا يعّد من أفضل الأطعمة للأشخاص الذين يعانون من هذا المرض.
4- يخفض مستوى الدهون الثلاثية في الدم، كما أنه يعمل على تخفيف من كثافة الدم، وبالتالي يوفر الوقاية للفرد من خطر الإصابة بالاضطراب الشرياني التاجي، وخطر ضربات الشمس.
5- يحفز غدد الحليب على إنتاج كميات كبيرة من الحليب، وبالتالي سيساعد الأم على تغذية طفلها بشكل أكبر ولمدة أطول.
6- يرفع من مستوى السيروونين في الجسم وذلك بفضل غناه بمادة التربتوفان، وبذلك يعمل على الحد من التوتر.
7- يوفر للجسم الكميات التي يحتاجها من البروتين.
8- يحافظ على البشرة مشدودة، ويؤخر من علامات تقدم السن، وذلك بفضل غناه بالعديد من الأحماض الأمينية.
