الموز والكيوي أبرز الفواكه المعززة للصحة العامة

تحتوي على قدر كبير من البوتاسيوم، والذي يبلغ نحو 170 مللي جرام، ونسبة قليلة من الكالسيوم تبلغ نحو 20 مللي جرام، كما يحتوي أيضا على نسبة قليلة من فيتامين ج، والتي تبلغ نحو 10 مللي جرام، وتمنح ثمرة الكاكي، النشاط لمتناولها، حيث تحتوي على 65 سعرا حراريا، وهور ما يكفي لمنح القوة والنشاط في أيام الشتاء قارسة البرودة وخصوصا قبل ممارسة أي نشاط بدني. 

غنيا بالأملاح المعدنية، مثل الفوسفور والكالسيوم، وتساهم هذه العناصر تعزيز كفاءة العظام والأسنان، ويحتوي على ألياف غذائية، تزيد من كفاءة عملية الهضم، وأيضا امتصاص الغذاء، كما أنه غني بقدر جيد من الفيتامينات، خاصة التاكاروتين الذي يتم تحويله إلى فيتامين أ الهام لصحة الجلد، وأيضا يتم تحويل فيتامين أ بشبكية العين إلى رودوبسن (الصبغة الأرجوانية اللازمة للرؤية الليلية)، وتحمي من الضمور البقعي واعتام عدسة العين في في مراحل الشيخوخة.

تمد الجسم بالطاقة وتحتوي على سعرات حرارية تصل لـ20 سعرا حراريا في الواحدة، وتحتوي الواحدة، على فيتامين سي، بحوالي 200 إلى 300 ملي جرام من فيتامين سي، مقارنة بالبرتقال التي تحتوي الواحدة منه على 50 ملي جرام من نفس الفيتامين، كما تحتوي على نسبة تصل حوالي 50 ملي جرام من أملاح الفوسفور والكالسيوم والبوتاسيوم والحديد

يفيد في علاج الحموضة لاحتوائه على أملاح قلوية تعادل حموضة المعدة، وحرقة الصدر، الرئة ويهدئ من السعال، وهو غذاء سحري، لاحتوائه على عدة فيتامينات منها، فيتامين ب الذي يقوي الأعصاب ويساعد على تجنب فقر الدم واطلاق الطاقة من العناصر الغذائية، كما يحتوي على فيتامين ج الذي يقي من أمراض البرد ويقوي العضلات، والموز يحتوي على فيتامين أ الذي يحمي من أمراض الجلد ويمثل وقاية عازلة للأمراض التي تصيب العين، ويساهم في النمو ويعزز وظائف الجسم، كما أنه مصدرا غنيا بالسكريات التي تمتص بسهولة ومحفزا للطاقة ويستخدم أيضا لراغبي الرشاقة، إن رغبوا.