قال النائب عبدالرحيم علي، مدير عام مركز دراسات الشرق الأوسط في باريس، إن مصر كان لديها خطر إنساني ووطني وسياسي وفكري وقوة لا تنتمي للأوطان، وهم جماعة الإخوان، والذين كان لديهم تطلعات دولية خاصة بالسيادة على العالم كله، وليس مصر وحدها، والتي كانت مقدمة لهذه السيادة، ثم تأتي الخلافة الموسعة، وبالتالي حال عدم وقف زحف هذا الخطر منذ البداية في مصر، كان سيصل إلى أوروبا، والعالم كله.
وأوضح في كلمته خلال ندوة "احتجاجات السترات الصفراء وثورات الربيع العربي.. المشتركات والاختلافات والمآلات"، التي تنظمها مركز دراسات الشرق الأوسط في باريس، وأدار الندوة الدكتور أحمد يوسف المدير التنفيذي للمركز، أنه يجب استكمال القضاء على هذا التنظيم الإخواني، خاصة بعد المساعدة الكبرى التي قدمها الشعب المصري للعالم كله، بالتصدي الكبير لهذا الزحف، وخوض حرب نيابة عن العالم كله.
وأوضح في كلمته خلال ندوة "احتجاجات السترات الصفراء وثورات الربيع العربي.. المشتركات والاختلافات والمآلات"، التي تنظمها مركز دراسات الشرق الأوسط في باريس، وأدار الندوة الدكتور أحمد يوسف المدير التنفيذي للمركز، أنه يجب استكمال القضاء على هذا التنظيم الإخواني، خاصة بعد المساعدة الكبرى التي قدمها الشعب المصري للعالم كله، بالتصدي الكبير لهذا الزحف، وخوض حرب نيابة عن العالم كله.
جاء ذلك في المؤتمر الذي ينظمه مركز دراسات الشرق الأوسط في باريس تحت عنوان "احتجاجات السترات الصفراء وثورات الربيع العربي.. المشتركات والاختلافات والمآلات"، والذي يحضره مسيو جاك جودفران وزير التعاون الدولي الفرنسي الأسبق، والبروفيسور رولان لومباردي، من معهد أبحاث ودراسات العالمين العربي والإسلامي، وبيير براندا المؤرخ المتخصص في الآثار، وكريستيان جامبوتي الكاتب والإعلامي المتخصص في الحركات السياسية في أفريقيا، ويواكيم فليوكاس الباحث المتخصص في الحركات الإسلامية.
