أدان مجلس الوزراء الفلسطيني في جلسته الأسبوعية الثلاثاء تصعيد الاعتداءات والجرائم الإسرائيلية الإرهابية، ضد أبناء الشعب الفلسطيني، واجتياحات قوات الاحتلال الإسرائيلية وقطعان المستوطنين للمدن الفلسطينية.
كما دان المجلس بحسب بيان له اليوم الثلاثاء التحريض المتواصل الذي تقوده حكومة الاحتلال ومستوطنوها ضد الفلسطينيين، وخاصة ما صدر عن المستوطن المتطرف "أورن حازان"، وما تسمى منظمة "طريق الحياة" في المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية المحتلة، والتي دعت إلى اغتيال الرئيس محمود عباس.
وجدد المجلس دعوته للحكومات العربية والإسلامية والدول الصديقة كافة، إلى تحمل مسؤولياتها إزاء القضية الفلسطينية التي تتعرض لمحاولات تصفيتها من قبل الاحتلال الإسرائيلي بتشجيع غير مسبوق من الإدارة الأمريكية.
ودان المجلس بشدة ارتكاب قوات الاحتلال الإسرائيلي جريمة العقاب الجماعي وتفجير وهدم منزل عائلة أبو حميد في مخيم الأمعري، وعائلة الشهيد أشرف نعالوة في ضاحية شويكة بمدينة طولكرم، بعد قيامها بعملية اجتياح واسعة، والتنكيل بالمواطنين وقمعهم والاعتداء عليهم. واعتبر المجلس أن ارتكاب قوات الاحتلال لهذه الجريمة.
وفي هذا السياق، دعا المجلس إلى تعزيز الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام، كمصلحة وطنية عليا، للوقوف صفًا واحدًا في مواجهة البطش والعدوان الإسرائيليين بكافة أشكاله.
كما عبر المجلس عن رفضه لإعلان رئيس الوزراء الأسترالي "سكوت موريسون"، اعتراف بلاده رسميًا بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل واعتبره غير قانوني، وخطيرًا، ولن يؤدي إلّا إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.
كما دان المجلس بحسب بيان له اليوم الثلاثاء التحريض المتواصل الذي تقوده حكومة الاحتلال ومستوطنوها ضد الفلسطينيين، وخاصة ما صدر عن المستوطن المتطرف "أورن حازان"، وما تسمى منظمة "طريق الحياة" في المستوطنات اليهودية في الضفة الغربية المحتلة، والتي دعت إلى اغتيال الرئيس محمود عباس.
وجدد المجلس دعوته للحكومات العربية والإسلامية والدول الصديقة كافة، إلى تحمل مسؤولياتها إزاء القضية الفلسطينية التي تتعرض لمحاولات تصفيتها من قبل الاحتلال الإسرائيلي بتشجيع غير مسبوق من الإدارة الأمريكية.
ودان المجلس بشدة ارتكاب قوات الاحتلال الإسرائيلي جريمة العقاب الجماعي وتفجير وهدم منزل عائلة أبو حميد في مخيم الأمعري، وعائلة الشهيد أشرف نعالوة في ضاحية شويكة بمدينة طولكرم، بعد قيامها بعملية اجتياح واسعة، والتنكيل بالمواطنين وقمعهم والاعتداء عليهم. واعتبر المجلس أن ارتكاب قوات الاحتلال لهذه الجريمة.
وفي هذا السياق، دعا المجلس إلى تعزيز الوحدة الوطنية، وإنهاء الانقسام، كمصلحة وطنية عليا، للوقوف صفًا واحدًا في مواجهة البطش والعدوان الإسرائيليين بكافة أشكاله.
كما عبر المجلس عن رفضه لإعلان رئيس الوزراء الأسترالي "سكوت موريسون"، اعتراف بلاده رسميًا بالقدس الغربية عاصمة لإسرائيل واعتبره غير قانوني، وخطيرًا، ولن يؤدي إلّا إلى زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة.