أنهت بريطانيا أعقاب الحرب العالمية الأولى، السيادة العثمانية على مصر، ووضعتها تحت حمايتها، وأصدرت فرمانًا بتعيين حسين كامل، ابن الخديوي إسماعيل آنذاك، في حكم مصر، بدلًا من الخديوى عباس حلمى الثانى ابن الخديوى توفيق، ومن تلك اللحظة تحول اللقب الرسمي لحاكم مصر "السلطان" كتأكيد لخروجها من السيادة العثمانية.
فى مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1914، جاء قرار إعلان الحماية البريطانية على مصر، "إن وزير خارجية، جلالة ملك بريطانيا، يعلن أنه نظرًا لحالة الحرب الناشئة عن عمل تركيا، فقد وضعت مصر تحت حماية صاحب الجلالة، وسوف تصبح من الآن فصاعدًا تحت الحماية البريطانية".
وتقدم "البوابة نيوز" نتائج إعلان الحماية على مصر:
- إنهاء السيادة العثمانية على مصر.
- إلغاء نظارة الخارجية المصرية.
- تسخير إمكانيات مصر الاقتصادية لخدمة الوجود العسكرى البريطانى.
وفي 28 فبراير 1922، أعلنت بريطانيا من جانب واحد إنهاء الحماية، على أن تكون مصر دولة مستقلة ذات سيادة.
فى مثل هذا اليوم 18 ديسمبر 1914، جاء قرار إعلان الحماية البريطانية على مصر، "إن وزير خارجية، جلالة ملك بريطانيا، يعلن أنه نظرًا لحالة الحرب الناشئة عن عمل تركيا، فقد وضعت مصر تحت حماية صاحب الجلالة، وسوف تصبح من الآن فصاعدًا تحت الحماية البريطانية".
وتقدم "البوابة نيوز" نتائج إعلان الحماية على مصر:
- إنهاء السيادة العثمانية على مصر.
- إلغاء نظارة الخارجية المصرية.
- تسخير إمكانيات مصر الاقتصادية لخدمة الوجود العسكرى البريطانى.
وفي 28 فبراير 1922، أعلنت بريطانيا من جانب واحد إنهاء الحماية، على أن تكون مصر دولة مستقلة ذات سيادة.
