أكد وزير الدفاع السوداني، الفريق أول ركن عوض بن عوف، أن الإرهاب، وتهريب البشر، والنزاعات الحدودية، والجرائم المنظمة العابرة للحدود، وانتشار الأسلحة الصغيرة والخفيفة، تعد بمثابة تحديات تستوجب الترابط والعمل الجماعي المشترك بين دول المنطقة الأفريقية.
وأضاف الوزير السوداني - في سياق كلمته خلال اجتماعات قوات شرق أفريقيا "إيساف" على مستوى رؤساء الأركان التي عقدت اليوم الأحد بالعاصمة السودانية ( الخرطوم) - أن المنطقة تشهد تحولات وتحديات ومتغيرات عديدة، مما يتطلب مواجهتها، من خلال تعزيز العمل الجماعي، وتوحيد الصف، والعمل بروح الفريق الواحد.
ولفت إلى أن قوات شرق أفريقيا، أعلنت استعدادها لحفظ وحماية السلام، حيث أصبحت "النموذج" في القارة الأفريقية، لينعم المواطن في المنطقة بالأمن والعيش الكريم، مؤكدا أن أمن واستقرار أي دولة من دول المنطقة يرتبط بأمن واستقرار الدول الأخرى، منوها بأن قوات شرق أفريقيا، نفذت عمليات كللت بإعلان "الجاهزية العملياتية الكاملة" للقوات، كقوة أفريقية جاهزة لأي مهام في المنطقة.
وقد شارك في الاجتماعات قادة عسكريون يمثلون كلا من: السودان، والصومال، وإثيوبيا، وأوغندا، وكينيا، وبورندي، ورواندا، وسيشل، وجزر القمر، وجيبوتي.
وأضاف الوزير السوداني - في سياق كلمته خلال اجتماعات قوات شرق أفريقيا "إيساف" على مستوى رؤساء الأركان التي عقدت اليوم الأحد بالعاصمة السودانية ( الخرطوم) - أن المنطقة تشهد تحولات وتحديات ومتغيرات عديدة، مما يتطلب مواجهتها، من خلال تعزيز العمل الجماعي، وتوحيد الصف، والعمل بروح الفريق الواحد.
ولفت إلى أن قوات شرق أفريقيا، أعلنت استعدادها لحفظ وحماية السلام، حيث أصبحت "النموذج" في القارة الأفريقية، لينعم المواطن في المنطقة بالأمن والعيش الكريم، مؤكدا أن أمن واستقرار أي دولة من دول المنطقة يرتبط بأمن واستقرار الدول الأخرى، منوها بأن قوات شرق أفريقيا، نفذت عمليات كللت بإعلان "الجاهزية العملياتية الكاملة" للقوات، كقوة أفريقية جاهزة لأي مهام في المنطقة.
وقد شارك في الاجتماعات قادة عسكريون يمثلون كلا من: السودان، والصومال، وإثيوبيا، وأوغندا، وكينيا، وبورندي، ورواندا، وسيشل، وجزر القمر، وجيبوتي.