الجمعة 19 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة سبورت

للموسم الثاني.. صلاح يؤكد أحقيته في المنافسة على لقب الأفضل في العالم

محمد صلاح
محمد صلاح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
أثبت محمد صلاح نجم المنتخب الوطني، المحترف ضمن صفوف ليفربول الإنجليزي، أحقيته في الترشح والمنافسة على لقب الأفضل في العالم للموسم الثاني على التوالي، وواصل كتابة التاريخ بأحرف من ذهب، بعدما قاد الريدز لتخطي عقبة نابولي والصعود إلى دور الستة عشر من بطولة دوري أبطال أوروبا أمس الثلاثاء بالجولة الأخيرة، بعدما سجل هدف ليفربول الوحيد في مرمى الفريق الإيطالي.
نابولي بقيادة المدرب الإيطالي الكبير كارلو أنشلوتي، كان بمثابة حجر عُثرة، تفتت أمام أقدام مومو صلاح الذي تمكن من تسجيل هدف الريدز.
هدف صلاح، الذي أحرزه بقدمه اليمنى بعد مرور رائع، كان له مثقالًا من الذهب، حيث وضع الريدز في وصافة المجموعة برصيد 9 نقاط وبفارق هدف عن نابولي صاحب المركز الثالث بالرصيد ذاته ليرافق باريس سان جرمان الفرنسي إلى الدور المقبل.
ولولا براعة حارس ليفربول البرازيلي العملاق أليسون بيكير، في التصدي لانفراد مهاجم نابولي مع الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء، لأصبح هدف صلاح دون قيمة تذكر.
حقق صلاح بهذا الهدف رقمًا قياسيًا، حيث شارك مومو صلاح في تسجيل 48 هدف خلال 38 مباراة على ملعب أنفيلد، سجل 35 هدفًا وصنع 13 غيرها، والفضل يعود للمدرب الألماني العبقري يورجن كلوب، الذي لم يهزم في آخر 16 مباراة خاضها على معقل ليفربول بالبطولة الأوروبية، حقق الفوز في 13 لقاء وتعادل في ثلاثة.
ويأمل كلوب لقيادة ليفربول لمعانقة اللقب الغائب عن أحضان أنفيلد منذ موسم 2005، وقاب قوسين أو أدنى الموسم الماضي من التتويج بالكأس السادسة في تاريخ النادي لولا الهزيمة التي تلقاها في المباراة النهائية أمام ريال مدريد الإسباني بثلاثة أهداف مقابل هدف. 
وبدا صلاح بعد أحراز الهدف، غير سعيدٍ، حيث أظهر ردة فعل غامضة ولم يحتفل، ربما ذلك بسبب الضغوط التي يتعرض لها نتيجة تذبذب مستواه هذا الموسم مقارنة بالموسم الماضي، لكنه بدأ شيئًا فشيئًا يستعيد مستواه المعهود، وواصل أداءه المبهر بعدما سجل "هاتريك" للمرة الأولى هذا الموسم في شباك بورنموث يوم السبت الماضي ليعتلي صدارة الهدافين برصيد 10 أهداف، وليتربع ليفربول على صدارة البريميرليج مستغلًا تعثر مانشستر سيتي أمام تشيلسي.
وكانت مباريات "الثلاثاء" من دوري الأبطال في ختام دور المجموعات اسفرت عن نجاح 8 فرق في حجز مكان في الدور الـ16، ففي المجموعة الأولى خطف فريق وبروسيا دورتموند الألماني صدارة المجموعة من أتلتيكو مدريد الإسباني "الوصيف" بعد التعادل مع كلوب بروج، والمجموعة الثانية تأهل برشلونة الإسباني وتوتنهام الإنجليزي، بعد التعادل بهدف في المباراة الأخير، وودع إنتر ميلان البطولة متوجها للدوري الأوروبي بعد التعادل أمام أيندهوفن الهولندي.
ونجح باريس سان جيرمان الفرنسي في خطف صدارة المجموعة الثالثة بالفوز على النجم الأحمر، ويتأهل ليفربول الإنجليزي بقيادة محمد صلاح في المركز الثاني، ويغادر نابولي الإيطالي إلى الدوري الأوروبي وفي المجموعة الرابعة تأهل فريقا بورتو البرتغالي وشالكة 04 الألماني.
وتلقت الكرة الإيطالية صدمة كبيرة جدا بخروج ممثلين عنا "الشامبيونزليج" وهما إنتر ميلان ونابولي حيث كان عشاق "الكالتشيو" يمنون النفس بمواصلة الأندية الـ4 المشوار، ولكن لم يبقَ سوى يوفنتوس وروما.

أثبت محمد صلاح نجم المنتخب الوطني، المحترف ضمن صفوف ليفربول الإنجليزي، أحقيته في الترشح والمنافسة على لقب الأفضل في العالم للموسم الثاني على التوالي، وواصل كتابة التاريخ بأحرف من ذهب، بعدما قاد الريدز لتخطي عقبة نابولي والصعود إلي دور الستة عشر من بطولة دوري أبطال أوروبا أمس الثلاثاء بالجولة الاخيرة، بعدما سجل هدف ليفربول الوحيد في مرمى الفريق الإيطالي.
نابولي بقيادة المدرب الإيطالي الكبير كارلو أنشلوتي، كان بمثابة حجر عُثرة، تفتت أمام أقدام مومو صلاح الذي تمكن من تسجيل هدف الريدز.
هدف صلاح، الذي أحرزه بقدمه اليمنى بعد مرور رائع، كان له مثقالًا من الذهب، حيث وضع الريدز في وصافة المجموعة برصيد 9 نقاط وبفارق هدف عن نابولي صاحب المركز الثالث بالرصيد ذاته ليورافق باريس سان جرمان الفرنسي إلي الدور المقبل.
ولولا براعة حارس ليفربول البرازيلي العملاق أليسون بيكير، في التصدي لانفراد مهاجم نابولي مع الدقائق الأخيرة من عمر اللقاء، لأصبح هدف صلاح دون قيمة تذكر.
حقق صلاح بهذا الهدف رقمًا قياسيًا، حيث شارك مومو صلاح في تسجيل 48 هدف خلال 38 مبارة على ملعب أنفيلد، سجل 35 هدفًا وصنع 13 أخرين، والفضل يعود للمدرب الألماني العبقري يورجن كلوب، الذي لم يهزم في آخر 16 مباراة خاضها على معقل ليفربول بالبطولة الأوروبية، حقق الفوز في 13 لقاء وتعادل في ثلاثة.
ويأمل كلوب لقيادة ليفربول لمعانقة اللقب الغائب عن أحضان أنفيلد منذ موسم 2005، وقاب قوسين أو أدنى الموسم الماضي من التتويج بالكأس السادسة في تاريخ النادي لولا الهزيمة التي تلقها في المباراة النهائية أمام ريال مدريد الإسباني بثلاثة أهداف مقابل هدف.
وبدى صلاح بعد أحراز الهدف، غير سعيدٍ، حيث أظهر ردة فعل غامضة ولم يحتفل، ربما ذلك بسبب الضغوط التي يتعرض لها نتيجة تذبذب مستواه هذا الموسم مقارنة بالموسم الماضي، لكنه بدأ شيئًا فشيئًا يستعيد مستواه المعهود، وواصل أداءه المبهر بعدما سجل "هاتريك" للمرة الأولى هذا الموسم في شباك بونموث يوم السبت الماضي ليعتلي صدارة الهدافين برصيد 10 أهداف، وليتربع ليفربول على صدارة البريميرليج مستغلًا تعثر مانشستر سيتي أمام تشيلسي.
وكانت مباريات "الثلاثاء" من دوري الأبطال في ختام دور المجموعات اسفرت عن نجاح 8 فرق في حجز مكان في الدور الـ16، ففي المجموعة الأولى خطف فريق وبروسيا دورتموند الألماني صدارة المجموعة من أتلتيكو مدريد الإسباني "الوصيف" بعد التعادل مع كلوب بروج، والمجموعة الثانية تأهل برشلونة الإسباني وتوتنهام الإنجليزي، بعد التعادل بهدف في المباراة الأخير، وودع إنتر ميلان البطولة متوجها للدوري الأوروبي بعد التعادل أمام أيندهوفن الهولندي.
ونجح باريس سان جيرمان الفرنسي في خطف صدارة المجموعة الثالثة بالفوز على النجم الأحمر، ويتاهل ليفربول الإنجليزي بقيادة محمد صلاح في المركز الثاني، ويغادر نابولي الإيطالي إلى الدوري الأوروبي وفي المجموعة الرابعة تاهل فريقا بورتو البرتغالي وشالكة 04 الألماني.
وتلقت الكرة الإيطالية صدمة كبيرة جدا بخروج ممثلان عنا "الشامبيونزليج" وهما إنتر ميلان ونابولي حيث كان عشاق "الكالتشيو" يمنون النفس بمواصة الأندية الـ4 المشوار، ولكن لم يبقى سوى يوفنتوس وروما.