تروى كريمة ميخائيل، ٣٦ عامًا، وتقيم بعزبة أولاد علام بالدقي، آلام معاناتها فى المعيشة هى وأبناؤها، قائلة: «حالنا على القد وزوجى شغال على باب الله، ومصاريف الدراسة كثيرة جدًا، ولدى ٣ أبناء، ابنى حاصل على دبلوم تجارة والآخر فى الابتدائية وطفل صغير، واحنا على قد حالنا، وكل أملى فى الحياة أولادى يكملوا تعليمهم.
وأضافت: قدمت على معاش أكثر من مرة، ورغم أنى قدمت جميع الأوراق، لا أرى أى استجابة للطلب غير أنى عملت ثلاث تظلمات ولم أحصل على المعاش.
واختتمت حديثها قائلة: كل ما أحتاجه هو معاش يساعدنى على المعيشة وأعباء تعليم أولادى التى ترهقنا بشكل كبير.
وتروى كريمة ميخائيل، ٣٦ عامًا، وتقيم بعزبة أولاد علام بالدقي، آلام معاناتها فى المعيشة هى وأبناؤها، قائلة: «حالنا على القد وزوجى شغال على باب الله، ومصاريف الدراسة كثيرة جدًا، ولدى ٣ أبناء، ابنى حاصل على دبلوم تجارة والآخر فى الابتدائية وطفل صغير، واحنا على قد حالنا، وكل أملى فى الحياة أولادى يكملوا تعليمهم. وأضافت: قدمت على معاش أكثر من مرة، ورغم أنى قدمت جميع الأوراق، لا أرى أى استجابة للطلب غير أنى عملت ثلاثة تظلمات ولم أحصل على المعاش.
واختتمت حديثها قائلة: كل ما أحتاجه هو معاش يساعدنى على المعيشة وأعباء تعليم أولادى التى ترهقنا بشكل كبير.