شهد مثل هذا اليوم، 10 من ديسمبر 1902، افتتاح الخزان التابع لسد أسوان، الذي وضع حجر أساسه الخديوي عباس حلمي الثاني عام 1899، ويبعد 946 كم عن قناطر الدلتا.
بدأ العمل فيه في الفترة ما بين عامي 1899 و1902، وكان أول سد يبني بهذا الحجم، وتمت تعليته مرتين ليحجز المياه الزائدة في موسم الفيضان عام 1912، ثم جرت تعليته مرة ثانية في عام 1926.
يبلغ طول الخزان 2141 مترًا، وعرضه 9 أمتار، وبه 180 بوابة، وهو مبنى من حجر الجرانيت المتوافر فوق صخور شلال أسوان.
تم استغلال المياه المندفعة منه لعمل محطتين للكهرباء، هما محطة توليد أسوان الأولى ومحطة توليد أسوان الثانية، وتم إنشاء طريق عليه يربط بين ضفتى النيل الشرقية والغربية.
كان يقوم خزان أسوان بحجز المياه الزائدة في موسم الفيضان لتستخدم لاحقًا في موسم التحاريق، لكنه كان لا يحجز المياه لأكثر من عام واحد ومن بعدها تم بناء السد العالي.
بدأ العمل فيه في الفترة ما بين عامي 1899 و1902، وكان أول سد يبني بهذا الحجم، وتمت تعليته مرتين ليحجز المياه الزائدة في موسم الفيضان عام 1912، ثم جرت تعليته مرة ثانية في عام 1926.
يبلغ طول الخزان 2141 مترًا، وعرضه 9 أمتار، وبه 180 بوابة، وهو مبنى من حجر الجرانيت المتوافر فوق صخور شلال أسوان.
تم استغلال المياه المندفعة منه لعمل محطتين للكهرباء، هما محطة توليد أسوان الأولى ومحطة توليد أسوان الثانية، وتم إنشاء طريق عليه يربط بين ضفتى النيل الشرقية والغربية.
كان يقوم خزان أسوان بحجز المياه الزائدة في موسم الفيضان لتستخدم لاحقًا في موسم التحاريق، لكنه كان لا يحجز المياه لأكثر من عام واحد ومن بعدها تم بناء السد العالي.
