قال البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، إن المؤمنين مدعوين لكي نُصلح الأسى الذي سبَّبه الفتور واللامبالاة، من خلال الانفتاح على الآخرين بمشاعر الله عينها، أي بتلك الموّدة والاهتمام الأخوي الذي يأخذ على عاتقه حجات القريب.
وأضاف في عظته اليوم بساحة القديس بطرس ينبغي أن نخفض القساوة التي يسببها الغرور والكبرياء من خلال القيام بأعمال مصالحة ملموسة مع إخوتنا وطلب السماح على ذنوبنا، في الواقع يكون الارتداد كاملًا إذا قادنا إلى الاعتراف بتواضع بأخطائنا وعدم أمانتنا ونواقصنا.
واستطرد: "المؤمن هو الذي، ومن خلال اقترابه من الأخ، يفتح على مثال يوحنا المعمدان دروبًا في البرّيّة، أي يشير إلى منظار رجاء حتى في بيئات وجوديّة قاسية يطبعها الفشل والهزيمة".
وشدد على أنه لا يمكننا أن نستسلم إزاء الأوضاع السلبيّة للانغلاق والرفض، كما لا يجب أن نسمح بأن تستعبدنا ذهنيّة العالم، لأنَّ محور حياتنا هو الله وكلمته، كلمة النور والمحبّة والتعزية.
واستشهد بابا الفاتيكان بيوحنا المعمدان قائلًا: لقد كان المعمدان يدعو أناس زمنه إلى التوبة بقوّة وثبات وحزم، ولكنّه كان يعرف كيف يصغي ويقوم بتصرفات حنان ومغفرة تجاه جموع الرجال والنساء الذين كانوا يأتون إليه ليعترفوا بخطاياهم وينالوا معمودية التوبة.
واختتم: "تمكّنت شهادة حياته ونقاوة إعلانه وشجاعته في إعلان الحقيقة من إيقاظ انتظار ورجاء المسيح اللذان كانا قد تخدّرا منذ زمن طويل، واليوم أيضًا يُدعى تلاميذ يسوع ليكونوا شهوده المتواضعين وإنما الشجعان أيضًا لكي يعيدوا إشعال الرجاء ويُفهموا الناس، أنّه وبالرغم من كل شيء، لا يزال ملكوت الله يُبنى يوميًّا بقوّة الروح القدس".
وأضاف في عظته اليوم بساحة القديس بطرس ينبغي أن نخفض القساوة التي يسببها الغرور والكبرياء من خلال القيام بأعمال مصالحة ملموسة مع إخوتنا وطلب السماح على ذنوبنا، في الواقع يكون الارتداد كاملًا إذا قادنا إلى الاعتراف بتواضع بأخطائنا وعدم أمانتنا ونواقصنا.
واستطرد: "المؤمن هو الذي، ومن خلال اقترابه من الأخ، يفتح على مثال يوحنا المعمدان دروبًا في البرّيّة، أي يشير إلى منظار رجاء حتى في بيئات وجوديّة قاسية يطبعها الفشل والهزيمة".
وشدد على أنه لا يمكننا أن نستسلم إزاء الأوضاع السلبيّة للانغلاق والرفض، كما لا يجب أن نسمح بأن تستعبدنا ذهنيّة العالم، لأنَّ محور حياتنا هو الله وكلمته، كلمة النور والمحبّة والتعزية.
واستشهد بابا الفاتيكان بيوحنا المعمدان قائلًا: لقد كان المعمدان يدعو أناس زمنه إلى التوبة بقوّة وثبات وحزم، ولكنّه كان يعرف كيف يصغي ويقوم بتصرفات حنان ومغفرة تجاه جموع الرجال والنساء الذين كانوا يأتون إليه ليعترفوا بخطاياهم وينالوا معمودية التوبة.
واختتم: "تمكّنت شهادة حياته ونقاوة إعلانه وشجاعته في إعلان الحقيقة من إيقاظ انتظار ورجاء المسيح اللذان كانا قد تخدّرا منذ زمن طويل، واليوم أيضًا يُدعى تلاميذ يسوع ليكونوا شهوده المتواضعين وإنما الشجعان أيضًا لكي يعيدوا إشعال الرجاء ويُفهموا الناس، أنّه وبالرغم من كل شيء، لا يزال ملكوت الله يُبنى يوميًّا بقوّة الروح القدس".