هنأ الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عياف، الأمين العام لمجلس الوزراء السعودي، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، بمناسبة الذكرى الرابعة لبيعته وتوليه مقاليد الحكم في البلاد.
وقال في كلمة بهذه المناسبة: "تمثل ذكرى تولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مقاليد الحكم في اليوم الثالث من شهر ربيع الآخر لعام 1440هـ الموافق للعاشر من شهر ديسمبر لعام 2018م، ثمرة خير وعطاء يقود بها بلادنا الغالية إلى سماء تشرق بنور الإنجاز والتنمية والاصلاح، وفي هذا اليوم البهيج يحمل قلب كل مواطنٍ ومقيم يعيش على أرض السعودية محبة صادقة وولاء كبيرًا لقائد مسيرتنا وهذه المشاعر ليست سوى فيض قلوبهم وما يشعرون به من أمن وأمان واستقرار في بلد الخير والنماء.
وأضاف: نستشعر بهذه الذكرى حجم الإنجازات التي تحققت بفضل الله ثم ما يبذلونه ولاة أمرنا -رعاهم الله- بالنهوض ببلادنا الغالية تنمويًا واقتصاديًا واجتماعيًا، وما أثمرت به جهودهم وتوجيهاتهم السديدة لتوفير البنى التحتية في جميع مناطق المملكة ومحافظاتها للرقي بها وتحديثها بما يحقق تطلعات المواطنين والمقيمين على أراضيها، وكان خير شاهد تلك الجولة المباركة التي قام بها مؤخرًا خادم الحرمين الشريفين ـ لعدد من مناطق المملكة دشن فيها عددًا كبيرًا من المشاريع التنموية والاقتصادية التي تليق بحجم ومكانة المملكة وقدرتها الاقتصادية على الوصول إلى مصاف الدول المتقدمة، وحرصه على تذليل كل العوائق والصعوبات التي تساعد على إنجاز تلك المشاريع العملاقة لتعم بخيرها أرجاء الوطن.
وأضاف: نستشعر بهذه الذكرى حجم الإنجازات التي تحققت بفضل الله ثم ما يبذلونه ولاة أمرنا -رعاهم الله- بالنهوض ببلادنا الغالية تنمويًا واقتصاديًا واجتماعيًا، وما أثمرت به جهودهم وتوجيهاتهم السديدة لتوفير البنى التحتية في جميع مناطق المملكة ومحافظاتها للرقي بها وتحديثها بما يحقق تطلعات المواطنين والمقيمين على أراضيها، وكان خير شاهد تلك الجولة المباركة التي قام بها مؤخرًا خادم الحرمين الشريفين ـ لعدد من مناطق المملكة دشن فيها عددًا كبيرًا من المشاريع التنموية والاقتصادية التي تليق بحجم ومكانة المملكة وقدرتها الاقتصادية على الوصول إلى مصاف الدول المتقدمة، وحرصه على تذليل كل العوائق والصعوبات التي تساعد على إنجاز تلك المشاريع العملاقة لتعم بخيرها أرجاء الوطن.
