رصدت لقطات مصورة، أمس السبت، لحظة اقتحام وسرقة متجر أبل في مدينة بوردو الفرنسية التي امتدت إليها احتجاجات "السترات الصفراء" المناهضة للحكومة.
وشهدت رابع موجة من الاحتجاجات التي تنظم في عطلة نهاية الأسبوع، وهزت سلطة الرئيس إيمانويل ماكرون، تخريب محتجين لمتاجر ومطاعم.
وفي مقاطع مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، ونشرها موقع macg.co، اقتحام وسرقة محتجين ملثمين يرتدون زيا أسود لمتجر أبل في بوردو الواقعة جنوب غربي البلاد.
وما هي إلا ثوانٍ معدودة من لحظة اقتحام المتجر، حتى استولى الملثمون على جميع الأجهزة، وسط صيحات استهجان وتنديد بهذا الفعل الذي يقول البعض إنه يسيء لحركة السترات الصفراء.
واندلعت احتجاجات (السترات الصفراء) في 17 نوفمبر، عندما خرج نحو 300 ألف متظاهر إلى الشوارع في أنحاء البلاد للتنديد بارتفاع تكاليف المعيشة وبالإصلاحات الاقتصادية لماكرون.
ويقول المتظاهرون إن الإصلاحات تحابي الأثرياء ولا تقدم شيئا من أجل مساعدة الفقراء.
وأطلقوا على احتجاجات السبت اسم "التحرك الرابع"، بعد ثلاث مرات جرى فيها تنظيم المظاهرات كل يوم سبت من الأسابيع الثلاثة الماضية.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في رسالة على تويتر: "يوم حزين وليلة حزينة للغاية في باريس.. ربما حان الوقت لإنهاء اتفاقية باريس السخيفة والمكلفة للغاية وإعادة الأموال إلى الناس على شكل خفض الضرائب".
وشهدت رابع موجة من الاحتجاجات التي تنظم في عطلة نهاية الأسبوع، وهزت سلطة الرئيس إيمانويل ماكرون، تخريب محتجين لمتاجر ومطاعم.
وفي مقاطع مصورة انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، ونشرها موقع macg.co، اقتحام وسرقة محتجين ملثمين يرتدون زيا أسود لمتجر أبل في بوردو الواقعة جنوب غربي البلاد.
وما هي إلا ثوانٍ معدودة من لحظة اقتحام المتجر، حتى استولى الملثمون على جميع الأجهزة، وسط صيحات استهجان وتنديد بهذا الفعل الذي يقول البعض إنه يسيء لحركة السترات الصفراء.
واندلعت احتجاجات (السترات الصفراء) في 17 نوفمبر، عندما خرج نحو 300 ألف متظاهر إلى الشوارع في أنحاء البلاد للتنديد بارتفاع تكاليف المعيشة وبالإصلاحات الاقتصادية لماكرون.
ويقول المتظاهرون إن الإصلاحات تحابي الأثرياء ولا تقدم شيئا من أجل مساعدة الفقراء.
وأطلقوا على احتجاجات السبت اسم "التحرك الرابع"، بعد ثلاث مرات جرى فيها تنظيم المظاهرات كل يوم سبت من الأسابيع الثلاثة الماضية.
وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في رسالة على تويتر: "يوم حزين وليلة حزينة للغاية في باريس.. ربما حان الوقت لإنهاء اتفاقية باريس السخيفة والمكلفة للغاية وإعادة الأموال إلى الناس على شكل خفض الضرائب".
