قالت جميلة أبو شنب، المتخصصة فى الشأن الفرنسي، إن احتجاجات اليوم التى تشهدها باريس ستكون مصيرية.
وأضافت "أبو شنب" خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الأخبار" المذاع عبر قناة "dmc" اليوم السبت، إن السبب الرئيسى فى زيادة أعداد متظاهري السترات الصفراء هو استخدامهم مواقع التواصل الاجتماعى، إضافة إلى أن 70% من الشعب الفرنسي يوافق على طلبات المحتجين.
وأكدت "أبو شنب" أن المحتجين سيرفعون سقف الاحتجاجات وربما تصل إلى المطالبة بإسقاط الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
ويشار إلى أن قوات الأمن الفرنسية نشرت 14 سيارة مدرعة في باريس تحسبًا لمزيد من أعمال العنف ومنعت الشرطة تقدم متظاهري حركة "السترات الصفراء" إلى منطقة القصر الرئاسي في الإليزيه.
وفتشت عناصر الأمن الفرنسي المتظاهرين من "السترات الصفراء" قبل الدخول إلى منطقة الإليزيه.
واعتقلت 317 شخصًا، اليوم السبت، وجرى إغلاق 40 محطة مترو، بالإضافة إلى عدد من المنشآت الحيوية مثل برج إيفل وقوس النصر والأوبرا وساحة فوندوم ومعالم سياحية أخرى إلى جانب المتاحف ومحطات القطارات، بالإضافة إلى إزالة المقاعد الموجودة بالشوارع، استعدادا للتظاهرات "فيما عمد بعض أصحاب المحلات التجارية إلى استخدام ألواح خشبية عريضة من أجل إغلاق متاجرهم خوفا من تكسير زجاجها أو اقتحامها".
وأضافت "أبو شنب" خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "الأخبار" المذاع عبر قناة "dmc" اليوم السبت، إن السبب الرئيسى فى زيادة أعداد متظاهري السترات الصفراء هو استخدامهم مواقع التواصل الاجتماعى، إضافة إلى أن 70% من الشعب الفرنسي يوافق على طلبات المحتجين.
وأكدت "أبو شنب" أن المحتجين سيرفعون سقف الاحتجاجات وربما تصل إلى المطالبة بإسقاط الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.
ويشار إلى أن قوات الأمن الفرنسية نشرت 14 سيارة مدرعة في باريس تحسبًا لمزيد من أعمال العنف ومنعت الشرطة تقدم متظاهري حركة "السترات الصفراء" إلى منطقة القصر الرئاسي في الإليزيه.
وفتشت عناصر الأمن الفرنسي المتظاهرين من "السترات الصفراء" قبل الدخول إلى منطقة الإليزيه.
واعتقلت 317 شخصًا، اليوم السبت، وجرى إغلاق 40 محطة مترو، بالإضافة إلى عدد من المنشآت الحيوية مثل برج إيفل وقوس النصر والأوبرا وساحة فوندوم ومعالم سياحية أخرى إلى جانب المتاحف ومحطات القطارات، بالإضافة إلى إزالة المقاعد الموجودة بالشوارع، استعدادا للتظاهرات "فيما عمد بعض أصحاب المحلات التجارية إلى استخدام ألواح خشبية عريضة من أجل إغلاق متاجرهم خوفا من تكسير زجاجها أو اقتحامها".
