عاد إلى أرض الوطن الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى، بعد زيارة رسمية الى اليونان، شهد خلالها المرحلة الرئيسية للتدريب البحرى الجوى المصرى اليونانى المشترك "ميدوزا-7"، بحضور وزير دفاع قبرص.
شارك فى التدريب عناصر من القوات الجوية والبحرية والقوات الخاصة لكل من مصر وقبرص واليونان وطلبة الكلية البحرية، خلال معسكر التدريب الخارجى وعدد من شباب البرنامج الرئاسى لأول مرة خلال التدريب الذى نفذ غرب جزيرة كريت باليونان.
وتضمنت المرحلة تنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات شملت التخطيط وإدارة أعمال قتال بحرية وجوية مشتركة ضد كافة التهديدات، والتدريب علي أعمال الاستطلاع الجوي والبحري واعتراض الأهداف المعادية، والتى أظهرت مدي قدرة القوات المشاركة علي التعامل مع المواقف القتالية المختلفة بكفاءة عالية، وتنفيذ عدة تشكيلات إبحار نهارًا وليلًا، وتبادل البلاغات والمعلومات بين الوحدات والقطع البحرية، والتدريب على أعمال الاعتراض البحري والدفاع ضد التهديدات غير النمطية أثناء الإبحار.
كما تضمنت مهام البحث والإنقاذ ومكافحة أعمال التهريب والهجرة غير الشرعية والتدريب على حماية أهداف ذات أهمية خاصة وتنفيذ الرمايات غير النمطية بالذخيرة الحية، وتأمين الوحدات البحرية ضد طيران العدو باستخدام وسائل وأسلحة الدفاع الجوي والمدفعية أظهرت مدى الدقة في إصابة الأهداف التي يتمتع بها المقاتلون من الدول المشاركة، وتنفيذ حق الزيارة والتفتيش للسفن المشتبه بها والسيطرة عليها وتنفيذ أعمال الإمداد والتزود بالوقود أثناء الإبحار، واستقبال وإقلاع الطائرات الهليكوبتر الهجومية على متن حاملة المروحيات "انور السادات" نهارًا وليلًا ومكافحة الأعمال الإرهابية بالبحر وتأمين خطوط المواصلات البحرية.
واشتملت الفعاليات قيام عناصر القوات الجوية بالتدريب على أعمال الاستطلاع الجوي والإنذار المبكر وتنفيذ طلعات جوية مشتركة، للدفاع والهجوم عن الأهداف الحيوية والبحريه بالمياه الاقليمية وتقديم المعاونة الجوية لعملية الإبرار البحرى، والتى اظهرت قدرة العناصر المشاركة على تنفيذ مهامها بدقة وكفاءة عالية.
كما تضمنت المرحلة تنفيذ عملية إبرار بحرى لعناصر القوات الخاصة وقوات الصاعقة البحرية المحملة على حاملة المروحيات أنور السادات على شاطئ مؤمن، حيث تم دفع مجموعات الاستطلاع وتنفيذ أعمال التمهيد النيرانى وتنفيذ أعمال الإسقاط والإبرار الجوى للمجموعات القتالية من وحدات المظلات لاستكمال تدمير العناصر المعادية وتأمين الشاطئ، تحت ستر أعمال قتال الطائرات متعددة المهام التي وفرت أعماقا جوية والتعامل الفورى مع الأهداف المكتشفة.
كما تم تنفيذ تدريبات لعناصر القوات الخاصة البحرية لكل من مصر واليونان وقبرص على أعمال الاقتحام والتفتيش والتغلب على العناصر الإرهابية، وكذلك تنفيذ العديد من المحاضرات النظرية والبيانات العملية التى ساهمت فى توحيد المفاهيم المشتركة للقوات المنفذة.
كما نفذت القطع البحرية المشاركة تدريبًا متميزًا للرماية بالذخيرة الحية لصد وتدمير الأهداف السطحية والجوية المعادية.
وفى نهاية المرحلة أكد وزراء الدفاع لكل من مصر واليونان وقبرص على أهمية التدريب فى نقل وتبادل الخبرات وتنمية القدرات القتالية والعملياتية وتوحيد المفاهيم، والقدرة على تنفيذ عمل جماعى مشترك بين القوات المسلحة المصرية واليونانية والقبرصية بما يسهم فى دعم الأمن والاستقرار البحرى بالبحر المتوسط.
وأشاد الفريق أول محمد زكى بمستوى التنسيق والتشاور بين مصر واليونان وقبرص فى المجالات العسكرية والأمنية، معربًا عن تطلعه إلى أن تشهد المرحلة القادمة مزيدا من التعاون والتكامل.
حضر المرحلة الختامية قائد القوات البحرية المصرية وعدد من كبار قادة القوات المسلحة لكل من مصر واليونان وقبرص وعدد من المراقبين الدوليين.
شارك فى التدريب عناصر من القوات الجوية والبحرية والقوات الخاصة لكل من مصر وقبرص واليونان وطلبة الكلية البحرية، خلال معسكر التدريب الخارجى وعدد من شباب البرنامج الرئاسى لأول مرة خلال التدريب الذى نفذ غرب جزيرة كريت باليونان.
وتضمنت المرحلة تنفيذ العديد من الأنشطة والفعاليات شملت التخطيط وإدارة أعمال قتال بحرية وجوية مشتركة ضد كافة التهديدات، والتدريب علي أعمال الاستطلاع الجوي والبحري واعتراض الأهداف المعادية، والتى أظهرت مدي قدرة القوات المشاركة علي التعامل مع المواقف القتالية المختلفة بكفاءة عالية، وتنفيذ عدة تشكيلات إبحار نهارًا وليلًا، وتبادل البلاغات والمعلومات بين الوحدات والقطع البحرية، والتدريب على أعمال الاعتراض البحري والدفاع ضد التهديدات غير النمطية أثناء الإبحار.
كما تضمنت مهام البحث والإنقاذ ومكافحة أعمال التهريب والهجرة غير الشرعية والتدريب على حماية أهداف ذات أهمية خاصة وتنفيذ الرمايات غير النمطية بالذخيرة الحية، وتأمين الوحدات البحرية ضد طيران العدو باستخدام وسائل وأسلحة الدفاع الجوي والمدفعية أظهرت مدى الدقة في إصابة الأهداف التي يتمتع بها المقاتلون من الدول المشاركة، وتنفيذ حق الزيارة والتفتيش للسفن المشتبه بها والسيطرة عليها وتنفيذ أعمال الإمداد والتزود بالوقود أثناء الإبحار، واستقبال وإقلاع الطائرات الهليكوبتر الهجومية على متن حاملة المروحيات "انور السادات" نهارًا وليلًا ومكافحة الأعمال الإرهابية بالبحر وتأمين خطوط المواصلات البحرية.
واشتملت الفعاليات قيام عناصر القوات الجوية بالتدريب على أعمال الاستطلاع الجوي والإنذار المبكر وتنفيذ طلعات جوية مشتركة، للدفاع والهجوم عن الأهداف الحيوية والبحريه بالمياه الاقليمية وتقديم المعاونة الجوية لعملية الإبرار البحرى، والتى اظهرت قدرة العناصر المشاركة على تنفيذ مهامها بدقة وكفاءة عالية.
كما تضمنت المرحلة تنفيذ عملية إبرار بحرى لعناصر القوات الخاصة وقوات الصاعقة البحرية المحملة على حاملة المروحيات أنور السادات على شاطئ مؤمن، حيث تم دفع مجموعات الاستطلاع وتنفيذ أعمال التمهيد النيرانى وتنفيذ أعمال الإسقاط والإبرار الجوى للمجموعات القتالية من وحدات المظلات لاستكمال تدمير العناصر المعادية وتأمين الشاطئ، تحت ستر أعمال قتال الطائرات متعددة المهام التي وفرت أعماقا جوية والتعامل الفورى مع الأهداف المكتشفة.
كما تم تنفيذ تدريبات لعناصر القوات الخاصة البحرية لكل من مصر واليونان وقبرص على أعمال الاقتحام والتفتيش والتغلب على العناصر الإرهابية، وكذلك تنفيذ العديد من المحاضرات النظرية والبيانات العملية التى ساهمت فى توحيد المفاهيم المشتركة للقوات المنفذة.
كما نفذت القطع البحرية المشاركة تدريبًا متميزًا للرماية بالذخيرة الحية لصد وتدمير الأهداف السطحية والجوية المعادية.
وفى نهاية المرحلة أكد وزراء الدفاع لكل من مصر واليونان وقبرص على أهمية التدريب فى نقل وتبادل الخبرات وتنمية القدرات القتالية والعملياتية وتوحيد المفاهيم، والقدرة على تنفيذ عمل جماعى مشترك بين القوات المسلحة المصرية واليونانية والقبرصية بما يسهم فى دعم الأمن والاستقرار البحرى بالبحر المتوسط.
وأشاد الفريق أول محمد زكى بمستوى التنسيق والتشاور بين مصر واليونان وقبرص فى المجالات العسكرية والأمنية، معربًا عن تطلعه إلى أن تشهد المرحلة القادمة مزيدا من التعاون والتكامل.
حضر المرحلة الختامية قائد القوات البحرية المصرية وعدد من كبار قادة القوات المسلحة لكل من مصر واليونان وقبرص وعدد من المراقبين الدوليين.
