صراعات الإنسان والحروب في الفترة الحديثة جعلت الإنسان يفكر في حل لعلاج التشوهات التي تحدث له، ومن هنا أتت فكرة جراحات التجميل في العصر الحديث بعد الحروب العالمية للتغلب على التشوهات التي تحدث بسبب ويلات الحروب، ولكن الكثير لا يعلم أن الفراعنة استخدموا جراحات التجميل منذ أكثر من 5000 عاما، كما خُط على ورق البردي وجدران المعابد.
وجاء ذلك في مخطوطة تحمل اسم "أدوين" البعض ينكر ذلك بحجة أن الجراحات في العهد الفرعوني اعتمدت على تجميل بعض أجزاء الوجه والفك، واقتصرت على الموميات فقط، أي لم يتم إجرائها للأحياء، رغم أن الفراعنة أول من قاموا بإجراء تجميل في مناطق الوجه حسب المخطوطة.
انتشرت العمليات التجميلية في القرني التاسع عشر والعشرين بعدما كان يتخوف الكثير من تلك العمليات لصعوبتها.