يواصل جاليري بيكاسو إيست بالقاهرة الجديدة، الاحتفاء بمعرض الفنان التشكيلي السوداني د. راشد دياب، والذي افتتح، السبت الماضي، بحضور السفير عبدالمحمود عبدالحليم، سفير دولة السودان، وعدد كبير من الجالية السودانية، وشاركهم جموع الفنانين والجمهور المصريين، ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى 14 ديسمبر.
وأكد السفير عبدالمحمود عبدالحليم أهمية العلاقات بين مصر والسودان كونها علاقة تآخي.. وإنصهار تام في التوجهات والرؤى وأعتبر الفن زاوية مهمة تعكس تآخي وإنسجام الفكر والثقافة بين البلدين الشقيقين.
واعتبر الفنان راشد دياب بين أخوانه وأن النسيج المصري والسوادني نسيج واحد من الحضارة والثقافة".
وأعرب رضا بيكاسو مدير الجاليري عن سعادته بأستضافة الجاليري للظهور الأول للفنان راشد دياب بالساحة الفنية المصرية، وأعتبرها فرصة لمشاهدة خصوصيته وعالمه والتعرف على أسلوبه واعماله، ورأى في المعرض فرصة هامة ومتعة بصرية وجمالية وفنية أمام عمال فنان متميز.
عن معرضه ذكر الفنان راشد دياب: "تغيب المساحات وتلتقي بمعزل عن خبرة الفنان وأحيانًا كثيرة يبحث عنها الفنان نفسه في فراغات جديدة، وفضاء واسع، فالعمل الفني هو عبارة عن حالة من التحول من المعقول إلى المحسوس حيث تكتسي هذه المساحات المقصودة بظلال تبريرية لمسعى الوفاق بين حالة ظهور الخيال وعمق الرؤية والشكل في أعمالى وخاصة في هذا المعرض أجد ما أبحث عنه بعد اشباع رغبتي في الرسم وفرحتي بالتلوين في المساحات محققًا لوجودي من خلال حالة البحث المتواصلة كمرجعية حتمية لوجودي في هذا العالم، النيل والصحراء والمرأة هى مواضيعي الكبرى، أحببت النيل بعطاءه وعشقت الصحراء بعتمتها، بصمتها والمرأة لنبلها."
وأكد السفير عبدالمحمود عبدالحليم أهمية العلاقات بين مصر والسودان كونها علاقة تآخي.. وإنصهار تام في التوجهات والرؤى وأعتبر الفن زاوية مهمة تعكس تآخي وإنسجام الفكر والثقافة بين البلدين الشقيقين.
واعتبر الفنان راشد دياب بين أخوانه وأن النسيج المصري والسوادني نسيج واحد من الحضارة والثقافة".
وأعرب رضا بيكاسو مدير الجاليري عن سعادته بأستضافة الجاليري للظهور الأول للفنان راشد دياب بالساحة الفنية المصرية، وأعتبرها فرصة لمشاهدة خصوصيته وعالمه والتعرف على أسلوبه واعماله، ورأى في المعرض فرصة هامة ومتعة بصرية وجمالية وفنية أمام عمال فنان متميز.
عن معرضه ذكر الفنان راشد دياب: "تغيب المساحات وتلتقي بمعزل عن خبرة الفنان وأحيانًا كثيرة يبحث عنها الفنان نفسه في فراغات جديدة، وفضاء واسع، فالعمل الفني هو عبارة عن حالة من التحول من المعقول إلى المحسوس حيث تكتسي هذه المساحات المقصودة بظلال تبريرية لمسعى الوفاق بين حالة ظهور الخيال وعمق الرؤية والشكل في أعمالى وخاصة في هذا المعرض أجد ما أبحث عنه بعد اشباع رغبتي في الرسم وفرحتي بالتلوين في المساحات محققًا لوجودي من خلال حالة البحث المتواصلة كمرجعية حتمية لوجودي في هذا العالم، النيل والصحراء والمرأة هى مواضيعي الكبرى، أحببت النيل بعطاءه وعشقت الصحراء بعتمتها، بصمتها والمرأة لنبلها."
