أجرى السفير أحمد أبو زيد، سفير مصر في كندا، عدة لقاءات على مدى يومين مع رموز الجالية المصرية، في مدينة تورنتو عاصمة مقاطعة أونتاريو الكندية، والتي تعد أحد أكبر تجمعات للجالية المصرية، حضر خلالها الاجتماع السنوي لجمعية النيل للجالية المصرية بمقاطعة أونتاريو.
وقد شارك في الاجتماع لفيف من رموز الجالية من أساتذة الجامعات والأطباء والصيادلة ورجال الأعمال وأعضاء برلمان المقاطعة، فضلا عن عدد من الكنديين من ذوي الأصول المصرية المرشحين عن الأحزاب السياسية الكندية لخوض الانتخابات الفيدرالية بكندا العام المقبل.
وألقى أبو زيد، كلمة خلال اللقاء السنوي لمؤسسة النيل أكد فيها على أن تعزيز التواصل مع الجالية المصرية في كندا يأتي في مقدمة أولويات عمله كسفير لمصر، مشيدا بالتميز الشديد للجالية التي تضم الكثير من العناصر المتميزة في المجالات كافة.
وأكد أنه في الوقت الذي يأتي فيه السفراء إلى كندا لمدد قصيرة كزائرين لأربع سنوات، فإن السفراء الحقيقيين لمصر هم أبناء الجالية الذين يقدمون طوال فترة حياتهم واندماجهم في المجتمع الكندى نموذجا مشرفا عن مصر وحضارتها وعظمة شعبها.
واقترح السفير أبو زيد، عقد ملتقى جامع للجالية المصرية في المقاطعات الكندية كافة، يمكن إدارة جلساته عبر الفيديو كونفرانس للتغلب على عقبة بُعد المسافات بين المدن الكندية، بهدف تبادل الآراء والأفكار حول سبل دعم مسيرة التنمية في مصر، وبناء جسور التواصل بين أبناء الجالية ووطنهم الأم.
كما قام السفير أبو زيد بزيارة إلى كنيسة العذراء مريم القبطية في مدينة ميسيساجا، حيث التقى مع آباء الكنيسة وفي مقدمتهم الأب انجيليوس سعد، واطلع على كافة الأنشطة الخدمية والتعليمية التي تقدمها الكنيسة المصرية للمجتمع الكندى والجالية المصرية، مؤكدا حرصه الشديد على دعم أواصر التواصل بين السفارة ومختلف الكنائس القبطية في كندا.
وقد شارك في الاجتماع لفيف من رموز الجالية من أساتذة الجامعات والأطباء والصيادلة ورجال الأعمال وأعضاء برلمان المقاطعة، فضلا عن عدد من الكنديين من ذوي الأصول المصرية المرشحين عن الأحزاب السياسية الكندية لخوض الانتخابات الفيدرالية بكندا العام المقبل.
وألقى أبو زيد، كلمة خلال اللقاء السنوي لمؤسسة النيل أكد فيها على أن تعزيز التواصل مع الجالية المصرية في كندا يأتي في مقدمة أولويات عمله كسفير لمصر، مشيدا بالتميز الشديد للجالية التي تضم الكثير من العناصر المتميزة في المجالات كافة.
وأكد أنه في الوقت الذي يأتي فيه السفراء إلى كندا لمدد قصيرة كزائرين لأربع سنوات، فإن السفراء الحقيقيين لمصر هم أبناء الجالية الذين يقدمون طوال فترة حياتهم واندماجهم في المجتمع الكندى نموذجا مشرفا عن مصر وحضارتها وعظمة شعبها.
واقترح السفير أبو زيد، عقد ملتقى جامع للجالية المصرية في المقاطعات الكندية كافة، يمكن إدارة جلساته عبر الفيديو كونفرانس للتغلب على عقبة بُعد المسافات بين المدن الكندية، بهدف تبادل الآراء والأفكار حول سبل دعم مسيرة التنمية في مصر، وبناء جسور التواصل بين أبناء الجالية ووطنهم الأم.
كما قام السفير أبو زيد بزيارة إلى كنيسة العذراء مريم القبطية في مدينة ميسيساجا، حيث التقى مع آباء الكنيسة وفي مقدمتهم الأب انجيليوس سعد، واطلع على كافة الأنشطة الخدمية والتعليمية التي تقدمها الكنيسة المصرية للمجتمع الكندى والجالية المصرية، مؤكدا حرصه الشديد على دعم أواصر التواصل بين السفارة ومختلف الكنائس القبطية في كندا.
