جدد عدد من النشطاء، حملة تغريد دولية كانوا قد بدأوها فى يناير الماضى بعدة لغات، للمطالبة بعلاج الأسيرة الجريحة إسراء جعابيص والإفراج عنها من سجون الاحتلال الإسرائيلي، بعد تدهور حالتها الصحية، حيث أصبحت غير قادرة على الحركة أو مساعدة نفسها.
وتهدف الحملة التي أطلقها نشطاء فلسطينيون، تحت هاشتاج «#FreeIsraa #helpisra #انقذوا_إسراء»، إلى تعريف العالم بقضية الأسرى، بمن فيهم الأسيرة إسراء الجعابيص التي تعاني حروقا في كافة أنحاء جسدها وتحرمها سلطات الاحتلال من العلاج.
ويطالب المغردون عبر الحملة بضرورة علاجها وتشكيل رأي عام ضاغط على الاحتلال للخضوع لمتابعة حالتها الصحية.
جديرا بالذكر أن الأسيرة إسراء هى أم فلسطينية تبلغ من العمر 32 عاما، تعاني من حروق بالغة، أطلق جنود الاحتلال النار على سيارتها، وحكمت عليها إسرائيل بالسجن لمدة 11 سنة، وتحتاج إلى رعاية عاجلة، لكن إسرائيل تحرمها من أي علاج أو جراحة.
وبحسب تقارير صحفية حديثة، أصبحت إسراء غير قادرة على القيام بالأنشطة اليومية مثل الأكل، أو استخدام دورة المياه، أو حتى تغيير ملابسها، فيما تتجاهل السلطات الإسرائيلية احتياجاتها تمامًا.
وتحتاج اسراء إلى 8 عمليات جراحية على الأقل، بما في ذلك التطعيم الجلدي حول العين اليمنى وإعادة بناء الوجه.
وتهدف الحملة التي أطلقها نشطاء فلسطينيون، تحت هاشتاج «#FreeIsraa #helpisra #انقذوا_إسراء»، إلى تعريف العالم بقضية الأسرى، بمن فيهم الأسيرة إسراء الجعابيص التي تعاني حروقا في كافة أنحاء جسدها وتحرمها سلطات الاحتلال من العلاج.
ويطالب المغردون عبر الحملة بضرورة علاجها وتشكيل رأي عام ضاغط على الاحتلال للخضوع لمتابعة حالتها الصحية.
جديرا بالذكر أن الأسيرة إسراء هى أم فلسطينية تبلغ من العمر 32 عاما، تعاني من حروق بالغة، أطلق جنود الاحتلال النار على سيارتها، وحكمت عليها إسرائيل بالسجن لمدة 11 سنة، وتحتاج إلى رعاية عاجلة، لكن إسرائيل تحرمها من أي علاج أو جراحة.
وبحسب تقارير صحفية حديثة، أصبحت إسراء غير قادرة على القيام بالأنشطة اليومية مثل الأكل، أو استخدام دورة المياه، أو حتى تغيير ملابسها، فيما تتجاهل السلطات الإسرائيلية احتياجاتها تمامًا.
وتحتاج اسراء إلى 8 عمليات جراحية على الأقل، بما في ذلك التطعيم الجلدي حول العين اليمنى وإعادة بناء الوجه.
