أوصى زايد الخير وحكيم العرب «الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان»، أبناءه بمصر قائلا: "إن نهضة مصر نهضة للعرب كلهم، وأن يكونوا دائمًا إلى جانب مصر، فهذا هو الطريق لتحقيق العزة للعرب كلهم، إن مصر بالنسبة للعرب هي القلب، وإذا توقّف القلب فلن تُكتب للعرب الحياة".
فخلق له مكانة في قلوب المصريين، الذين يتذكرونه داوما لمواقفه الخالدة، أحب مصر فأحبه المصريون وسيتذكرونه إلى أبد الدهر.
وتقدم صندوق أبوظبي للتنمية، بمنحة عام 1995 لبناء مدينة «الشيخ زايد» بمحافظة الجيزة على مساحة 9500 فدان، وشيد بها أكبر تمثالا من البرونز له ليظل شاهدا طوال الدهر على مدى حب وتقدير المصريين له.
