صنفت صحيفة «لوموند» الفرنسية، عزمى بشارة، النائب السابق بالكنيست الإسرائيلي، بأنه «بوق قطر» لنشر خطاب الكراهية والإرهاب، و«عراب الفوضى» فى المنطقة؛ معتبرة أنه كلمة السر فى موجة الفوضى التى تعيشها منطقة الشرق الأوسط، وفى محاولات قطر لعرقلة تشكيل جبهة مناهضة لسياسات إيران التخريبية والإرهابية.
وقالت الصحيفة الفرنسية، فى تقرير لها، إن دور «بشارة» التخريبى بدأ مع إطلاق ما يسمى بـ«أكاديمية التغيير»، كذراع تخريبية لقطر وجماعة الإخوان الإرهابية، من خلال تمويل التطرف والإرهاب، وتشكيل فكر ووعى الشباب العربى على أسس الفوضى.