أعلن المستشار إبراهيم بوشناف وزير الداخلية بالحكومة الليبية المؤقتة – المنبثقة عن مجلس النواب- تخصيص 100 مليون دينار ليبي لاستتباب الأمن في الجنوب ومكافحة الإرهاب وعصابات الاتجار بالبشر والمخدرات والسرقة.
وأوضح في بيان للوزارة اليوم الخميس، أن المبلغ جهز به أكثر من 100 عربة ذات دفع رباعي محملة بالأسلحة المتوسطة وأجهزة الاتصال ذات المدى القصير والطويل.
وأضاف أن تلك العربات قسمت إلى قوتين لبسط الأمن في الجنوب، بالتنسيق قوات الجيش، قائلا: "زودت العربات بدعم لوجستي متمثل في الأسلحة الخفيفة للأفراد، إضافة إلى سيارات الإسعاف وسيارات نقل الوقود والتموين والذخائر".
وتابع: "التنسيق مع القيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية أثمر عن انتداب ضابطين من الجيش من أهل مناطق الجنوب ليكونا على رأس هاتين القوتين وهما العميد حامد البركولي والمقدم أسامة عثمونة".
وأوضح أن القوتين سينتشران على طول الحدود الدولية لليبيا مع تشاد والنيجر والسودان ومصر والجزائر ولن تسمح بمرور العصابات الوافدة أي كان مصدرها، متابعا: "هذه القوات ستتولى البوابات والتمركزات الأمنية على طول الطريق من الجفرة وحتى كامل مناطق ومدن الجنوب لتأمينها ومنع أية اختراقات".
وأوضح في بيان للوزارة اليوم الخميس، أن المبلغ جهز به أكثر من 100 عربة ذات دفع رباعي محملة بالأسلحة المتوسطة وأجهزة الاتصال ذات المدى القصير والطويل.
وأضاف أن تلك العربات قسمت إلى قوتين لبسط الأمن في الجنوب، بالتنسيق قوات الجيش، قائلا: "زودت العربات بدعم لوجستي متمثل في الأسلحة الخفيفة للأفراد، إضافة إلى سيارات الإسعاف وسيارات نقل الوقود والتموين والذخائر".
وتابع: "التنسيق مع القيادة العامة للقوات المسلحة العربية الليبية أثمر عن انتداب ضابطين من الجيش من أهل مناطق الجنوب ليكونا على رأس هاتين القوتين وهما العميد حامد البركولي والمقدم أسامة عثمونة".
وأوضح أن القوتين سينتشران على طول الحدود الدولية لليبيا مع تشاد والنيجر والسودان ومصر والجزائر ولن تسمح بمرور العصابات الوافدة أي كان مصدرها، متابعا: "هذه القوات ستتولى البوابات والتمركزات الأمنية على طول الطريق من الجفرة وحتى كامل مناطق ومدن الجنوب لتأمينها ومنع أية اختراقات".