استشهد القديس تيمون الرسول، في مثل هذا اليوم وهو أحد السبعين رسولا كان لع العديد من المواهب منها القدرة على شفاء المرضى إخراج الشياطين.
انتخبه التلاميذ من بين السبعة الشمامسة الذين أقاموهم لخدمة الموائد، وقد شهد عنهم الكتاب "أنهم كانوا ممتلئين نعمة حكمة".
بعد أن أقام في خدمة الشمامسة مدة وضعوا عليه اليد ليصبح أسقفا على مدينة بسري الغربية من أعمال البلقاء، فبشر فيها بالمسيح، وعمد كثيرين من اليونانيين اليهود.
قبض عليه الوالي عذبه بعذابات كثيرة، ولأنه لم ينكر غيمانه تم إحراقه بالنار، فنال إكليل الشهادة.