توافد المشاركون بمنتدى شباب العالم 2018، على قاعة المسرح لحضور العرض المسرحي «الزائر» للمخرج الكبير خالد جلال.
وتستمر عروض المسرح، وفقراته على مدار 3 أيام تعكس رسالة تفاهم وسلام بين شعوب العالم، وتؤكد على تكامل الحضارات من خلال العروض والفقرات التي ستقام على خشبة المسرح كالغناء والموسيقى والتمثيل، بالإضافة إلى الأحاديث التحفيزية، حيث يستضيف المسرح عددا من الشخصيات الملهمة حول العالم لعرض تجاربهم وخبراتهم.
وتستمر عروض المسرح، وفقراته على مدار 3 أيام تعكس رسالة تفاهم وسلام بين شعوب العالم، وتؤكد على تكامل الحضارات من خلال العروض والفقرات التي ستقام على خشبة المسرح كالغناء والموسيقى والتمثيل، بالإضافة إلى الأحاديث التحفيزية، حيث يستضيف المسرح عددا من الشخصيات الملهمة حول العالم لعرض تجاربهم وخبراتهم.
وتفاعل شباب العالم مع العرض المسرحي الزائر، والذي عرض بمسرح شباب العالم
بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، والسيدة حرمه انتصار السيسي، ولفيف من
الوزراء ورجال الدولة. شارك فى العرض عدد من الشباب بمختلف الجنسيات، وسلط
الضوء على إحدى القضايا المهمة التي تلقى اهتمامًا كبيرًا لدى الشباب من
مختلف أنحاء العالم، وذلك بعد دخول عالم التكنولوجيا والسوشيال ميديا فى
الدول المختلفة.
وشهد المسرح عدد من العروض المختلفة من دول أفريقية وعروض مصرية غنائية، ويعد مسرح شباب العالم ملتقى شبابي للفنون من مختلف دول العالم، وساحة إبداعية يعرض الشباب مواهبهم وفكرهم وثقافاتهم من خلالها، فى تجربة فريدة من نوعها تعرض للمرة الأولى ضمن فعاليات منتدى شباب العالم 2018.
وشهد المسرح عدد من العروض المختلفة من دول أفريقية وعروض مصرية غنائية، ويعد مسرح شباب العالم ملتقى شبابي للفنون من مختلف دول العالم، وساحة إبداعية يعرض الشباب مواهبهم وفكرهم وثقافاتهم من خلالها، فى تجربة فريدة من نوعها تعرض للمرة الأولى ضمن فعاليات منتدى شباب العالم 2018.
المغنية النيبالية «نيشا»: سعيدة بدورى ووجودى فى المنتدى
قالت الفنانة الاستعراضية والمغنية «نيشا» من نيبال إنها سعيد بمشاركتها فى مسرحية الزائر التى عرضت أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، ضمن فعاليات منتدى شباب العالم ٢٠١٨ المقام فى شرم الشيخ. وأضافت نيشا فى تصريحات لـ«البوابة»: إنها سعيدة جدا ومتحمسة وممتنة لوجودها ضمن المنتدى والتجمع العالمى الرائع، وأعربت عن شكرها لمن منحها هذه الفرصة وفريق المسرحية ومخرج العمل. وعن فكرة المسرحية، قالت نيشا، إننا خلال المسرحية نتحدث عن استخدام التكنولوجيا لنا، وليس استخدامنا نحن لها، خاصة أن التكنولوجيا لها أثر سلبى فى حياتنا.
قالت الفنانة الاستعراضية والمغنية «نيشا» من نيبال إنها سعيد بمشاركتها فى مسرحية الزائر التى عرضت أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، ضمن فعاليات منتدى شباب العالم ٢٠١٨ المقام فى شرم الشيخ. وأضافت نيشا فى تصريحات لـ«البوابة»: إنها سعيدة جدا ومتحمسة وممتنة لوجودها ضمن المنتدى والتجمع العالمى الرائع، وأعربت عن شكرها لمن منحها هذه الفرصة وفريق المسرحية ومخرج العمل. وعن فكرة المسرحية، قالت نيشا، إننا خلال المسرحية نتحدث عن استخدام التكنولوجيا لنا، وليس استخدامنا نحن لها، خاصة أن التكنولوجيا لها أثر سلبى فى حياتنا.
سارة مجدى: خالد جلال يترك لنا مساحة للارتجال
قالت الفنانة سارة مجدي، أحد أعضاء فرقة الإبداع الفني، إن المخرج خالد جلال ترك لهم مساحة للارتجال فى العرض المسرحى الزائر، مشيرة إلى أنه يضع المعنى أو الهدف الكبير ويضيف عليه أبطال العمل لمساتهم. وأضافت فى تصريحات لـ«البوابة»، أن خالد جلال هو من كتب دورها فى المسرحية، حيث جسدت شخصية «زوزو»، موضحة: «نحن نضع فكرة البداية، وهو يقدم كل شيء بشكل مبهر». وأشادت «سارة» بفكرة المسرحية التى تعبر عن سرقة «السوشيال ميديا» لتقاليدنا ووقتنا وثقافتنا وهويتنا وحياتنا، لافتة إلى أن عرض المسرحية أمام ٥ آلاف شاب من ١٦٠ دولة حول العالم، وأمام الرئيس عبدالفتاح السيسى دفعهم لتقديمه بالشكل الأمثل.
قالت الفنانة سارة مجدي، أحد أعضاء فرقة الإبداع الفني، إن المخرج خالد جلال ترك لهم مساحة للارتجال فى العرض المسرحى الزائر، مشيرة إلى أنه يضع المعنى أو الهدف الكبير ويضيف عليه أبطال العمل لمساتهم. وأضافت فى تصريحات لـ«البوابة»، أن خالد جلال هو من كتب دورها فى المسرحية، حيث جسدت شخصية «زوزو»، موضحة: «نحن نضع فكرة البداية، وهو يقدم كل شيء بشكل مبهر». وأشادت «سارة» بفكرة المسرحية التى تعبر عن سرقة «السوشيال ميديا» لتقاليدنا ووقتنا وثقافتنا وهويتنا وحياتنا، لافتة إلى أن عرض المسرحية أمام ٥ آلاف شاب من ١٦٠ دولة حول العالم، وأمام الرئيس عبدالفتاح السيسى دفعهم لتقديمه بالشكل الأمثل.
عازف كمان من بيرو: سعيد بتجربتى الأولى فى مصر
أعرب الفنان خيسوس عازف الكمنجة من بيرو، الذى شارك فى مسرحية الزائر عن سعادته بمشاركته فى أول تجربة تمثيلية فى حياته. وقال خيسوس، إن هذه أول مرة تجربة أمثل وأعزف وتكون على أرض مصر العظيمة، وسعيد للغاية بهذا العمل الذى منحنى الفرصة الرائعة لمشاركة ومقابلة هؤلاء الشباب الرائعين والتعرف على ثقافتهم المختلفة، ولدى الكثير من الأصدقاء حاليا.
وعن فكرة المنتدى، أشاد خيسوس، بهذه الفكرة، قائلا: إن تجعل ٥ آلاف شاب وفتاة بشخصيات مختلفة وجنسيات ولغات وثقافات مختلفة يحبون بعضهم ويتواصلون ويتبادلون الأفكار، والرؤى هى فكرة حقا رائعة وممتعة وهذا مشروع مذهل.
أعرب الفنان خيسوس عازف الكمنجة من بيرو، الذى شارك فى مسرحية الزائر عن سعادته بمشاركته فى أول تجربة تمثيلية فى حياته. وقال خيسوس، إن هذه أول مرة تجربة أمثل وأعزف وتكون على أرض مصر العظيمة، وسعيد للغاية بهذا العمل الذى منحنى الفرصة الرائعة لمشاركة ومقابلة هؤلاء الشباب الرائعين والتعرف على ثقافتهم المختلفة، ولدى الكثير من الأصدقاء حاليا.
وعن فكرة المنتدى، أشاد خيسوس، بهذه الفكرة، قائلا: إن تجعل ٥ آلاف شاب وفتاة بشخصيات مختلفة وجنسيات ولغات وثقافات مختلفة يحبون بعضهم ويتواصلون ويتبادلون الأفكار، والرؤى هى فكرة حقا رائعة وممتعة وهذا مشروع مذهل.
الفنان وعازف الجيتار شريف عبدالمنعم: عرض «الزائر» المسرحي انعكاس للواقع وتشبه فكرة «منتدى الشباب»
أكد الفنان وعازف الجيتار «شريف عبدالمنعم» المشارك فى مسرحية «الزائر» التى عرضت أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، ضمن فعاليات منتدى شباب العام 2018، المقام فى شرم الشيخ، أن فكرة المسرحية تشبه بشكل كبير فكرة المنتدى، خاصة أن الزائر هو التكنولوجيا التى جعلت العالم مصيره واحد، وهذه نفس فكرة المنتدي.
وقال عبدالمنعم خلال حواره مع «البوابة»، إن المسرحية حضرها العديد من شباب العالم من مختلف الجنسيات واللغات والثقافات وجميعهم تفاعلوا مع المسرحية رغم عدم وجود ترجمة، لأن الفن لغة الشعوب وحرصت على جمع كل الثقافات فى لحن واحد بالمسرحية يفهم الكل.
وأضاف، حرصنا فى المسرحية على محاربة السلبيات الغريبة على مجتمعنا مثل الموضة والملابس الغريبة، وتسريحات الشعر، ورسالتى للشباب الذى يريد أن ينجح ويحقق حلمه أن يكون مؤمنا بما يفعله، وأقول للرئيس السيسي، مصر فيها 100 مليون عبدالفتاح السيسي.
أكد الفنان وعازف الجيتار «شريف عبدالمنعم» المشارك فى مسرحية «الزائر» التى عرضت أمام الرئيس عبدالفتاح السيسي، ضمن فعاليات منتدى شباب العام 2018، المقام فى شرم الشيخ، أن فكرة المسرحية تشبه بشكل كبير فكرة المنتدى، خاصة أن الزائر هو التكنولوجيا التى جعلت العالم مصيره واحد، وهذه نفس فكرة المنتدي.
وقال عبدالمنعم خلال حواره مع «البوابة»، إن المسرحية حضرها العديد من شباب العالم من مختلف الجنسيات واللغات والثقافات وجميعهم تفاعلوا مع المسرحية رغم عدم وجود ترجمة، لأن الفن لغة الشعوب وحرصت على جمع كل الثقافات فى لحن واحد بالمسرحية يفهم الكل.
وأضاف، حرصنا فى المسرحية على محاربة السلبيات الغريبة على مجتمعنا مثل الموضة والملابس الغريبة، وتسريحات الشعر، ورسالتى للشباب الذى يريد أن ينجح ويحقق حلمه أن يكون مؤمنا بما يفعله، وأقول للرئيس السيسي، مصر فيها 100 مليون عبدالفتاح السيسي.
وفيما يلى نص الحوار:
■ مسرحية الزائر التى عرضت أمام الرئيس ما فكرتها وعلاقتها بالمنتدى؟
الزائر تخاطب العالم، لأن التطور التكنولوجى الرهيب الذى حدث فى العالم جعلنا بعيدين عن بعض، وانقطعت تقريبا العلاقات العامة ولا توجد حتى صلة رحم، وهذا كان واضحا فى مشاهد كثيرة داخل سياق المسرحية.
ففى المسرحية مشاعرنا مجمدة مثل المناظر الطبيعية التى جاءت فى أول العرض، عندما كانت القرية بدون تكنولوجيا وتحولها فيما بعد إلى خلفية هاتف غير متحركة، ولا يوجد بها أى روح وثابتة، التكنولوجيا جاءت ومعها الكثير من السلبيات، وفكرة المسرحية عن زائر جاء لقرية ليلا يعيش فيها أشخاص من كل أنحاء العالم متحابين، ومتقاربين وفى نهاية المطاف نكتشف أن الزائر هو التكنولوجيا أو هذه هى فكرة الأستاذ خالد جلال مخرج المسرحية والتى تأتى فى سياق أن العالم يعيش تحت مظلة واحدة، ومصيره واحد، وهذه هى فكرة منتدى شباب العالم أيضا.
وقدمنا هذا الأمر فى أكثر من مشهد داخل المسرحية، فهى بمثابة خطوة مهمة جدا فى مشوارى التمثيلى وأنا سعيد بإشادات البعض بأدائى التمثيلى عقب نزولى من المسرح، وهذا أبهرنى والعمل أنجز فى ١٥ يوما فقط مع أكثر من عشرين فنان من دول عربية وأجنبية ولغات مختلفة وأداء مختلف وكانت هناك صعوبة فى البداية كفريق أول مرة يلتقى ببعضه البعض واللغات مختلفة والتواصل صعب ولكن الفن ليس له لغة وعابر للمحيطات.
■ كيف ترى تفاعل شباب من جنسيات مختلفة مع العرض بدون ترجمة؟
الفن لغة الشعوب وعندما عملت أيضا على صناعة ألحان المسرحية راعيت كثيرا وأخذت فى الاعتبار وجود أكثر من دولة ولغات وثقافات مختلفة تشهد العرض، حاولت أن أجمع كل هذه الثقافات فى لحن واحد على مدار هذه الأيام.
■ ماذا عن دورك الموسيقى والغنائى فى المسرحية؟
لحنت أغنية صباح الخير الأوفر تير بتاعة المسرحية وأغنية الماستر سين عندما يتخلص الزائر من لعنة التكنولوجيا وينزع الهاتف الذكى من قلبه وعقله وأحشائه بشد الحبال عن طريق شعب القرية، واسمها «عيش» وهناك أغنية أخيرة بعنوان حاجة ممكنة، ألحان زميلتنا ألحان المهدي، ودورها كانت الفتاة الثابتة على المبادئ والتى كانت بمثابة ضمير القرية الحي.
■ ما السلبيات التى ناقشتها المسرحية؟
الموضة والملابس الغريبة وتسريحات الشعر الغريبة على مجتمعاتنا وثقافتنا وهويتنا وتشجيع الشباب على تقليد كل ما هو جديد ليفوز بلقب الكوول اللى على الموضة من أبرز السلبيات، ورسالتى للجميع «كن أنت».
■ مسرحية الزائر التى عرضت أمام الرئيس ما فكرتها وعلاقتها بالمنتدى؟
الزائر تخاطب العالم، لأن التطور التكنولوجى الرهيب الذى حدث فى العالم جعلنا بعيدين عن بعض، وانقطعت تقريبا العلاقات العامة ولا توجد حتى صلة رحم، وهذا كان واضحا فى مشاهد كثيرة داخل سياق المسرحية.
ففى المسرحية مشاعرنا مجمدة مثل المناظر الطبيعية التى جاءت فى أول العرض، عندما كانت القرية بدون تكنولوجيا وتحولها فيما بعد إلى خلفية هاتف غير متحركة، ولا يوجد بها أى روح وثابتة، التكنولوجيا جاءت ومعها الكثير من السلبيات، وفكرة المسرحية عن زائر جاء لقرية ليلا يعيش فيها أشخاص من كل أنحاء العالم متحابين، ومتقاربين وفى نهاية المطاف نكتشف أن الزائر هو التكنولوجيا أو هذه هى فكرة الأستاذ خالد جلال مخرج المسرحية والتى تأتى فى سياق أن العالم يعيش تحت مظلة واحدة، ومصيره واحد، وهذه هى فكرة منتدى شباب العالم أيضا.
وقدمنا هذا الأمر فى أكثر من مشهد داخل المسرحية، فهى بمثابة خطوة مهمة جدا فى مشوارى التمثيلى وأنا سعيد بإشادات البعض بأدائى التمثيلى عقب نزولى من المسرح، وهذا أبهرنى والعمل أنجز فى ١٥ يوما فقط مع أكثر من عشرين فنان من دول عربية وأجنبية ولغات مختلفة وأداء مختلف وكانت هناك صعوبة فى البداية كفريق أول مرة يلتقى ببعضه البعض واللغات مختلفة والتواصل صعب ولكن الفن ليس له لغة وعابر للمحيطات.
■ كيف ترى تفاعل شباب من جنسيات مختلفة مع العرض بدون ترجمة؟
الفن لغة الشعوب وعندما عملت أيضا على صناعة ألحان المسرحية راعيت كثيرا وأخذت فى الاعتبار وجود أكثر من دولة ولغات وثقافات مختلفة تشهد العرض، حاولت أن أجمع كل هذه الثقافات فى لحن واحد على مدار هذه الأيام.
■ ماذا عن دورك الموسيقى والغنائى فى المسرحية؟
لحنت أغنية صباح الخير الأوفر تير بتاعة المسرحية وأغنية الماستر سين عندما يتخلص الزائر من لعنة التكنولوجيا وينزع الهاتف الذكى من قلبه وعقله وأحشائه بشد الحبال عن طريق شعب القرية، واسمها «عيش» وهناك أغنية أخيرة بعنوان حاجة ممكنة، ألحان زميلتنا ألحان المهدي، ودورها كانت الفتاة الثابتة على المبادئ والتى كانت بمثابة ضمير القرية الحي.
■ ما السلبيات التى ناقشتها المسرحية؟
الموضة والملابس الغريبة وتسريحات الشعر الغريبة على مجتمعاتنا وثقافتنا وهويتنا وتشجيع الشباب على تقليد كل ما هو جديد ليفوز بلقب الكوول اللى على الموضة من أبرز السلبيات، ورسالتى للجميع «كن أنت».
■ ماذا تقول للشباب الذى يريد النجاح؟
أفخر كونى غنيت أمام الرئيس السيسى وحققت جزءا كبيرا من أحلامي، وأقولها للشباب الذى يريد النجاح ويصل إلى ما يتمناه خليك عنيد خليك وراء حلمك، والعقبات حطها تحت رجليك وهى هتعليك.
■ من مثلك الأعلى من الفنانين والشباب الذين حضروا المنتدى؟
أنا قابلت شابا اسمه هبيله، وآلان نحن صديقان، وجاء من نيجيريا لحضور المنتدي، وحدثت بيننا كيمياء غريبة، عندما قررنا العزف على الجيتار سويا، وشعرنا أن الفن ليس له لغة، واندمجنا للغاية، ووقتها تفاجأت باشتراك فتاة روسية أيضا معنا فى العزف، وتلتها فتاة من البوسنة، وازداد العدد، وصوت الموسيقى بدأ فى الاختلاط وكانت ملحمة موسيقية عالمية، وأصبحنا أصدقاء فى أقل من ٥ دقائق لأننا نفعل حاجة واحدة بس.
■ كيف ترى دور المخرج خالد جلال فى المسرحية؟
بدأت قصتى مع المخرج الكبير خالد جلال فى برنامج العندليب من يكون عام ٢٠٠٦، ووقتها كنت أتدرب على شخصية الفنان العظيم عبدالحليم حافظ، وبعدها عرفت مركز الإبداع الفنى ومنها تعرفت على المخرج خالد جلال، وهذا العام أتم عامى التاسع مع المخرج العظيم خالد جلال.
وإحنا كتيبة الـ٣ سبعات فى الفن إحنا بنتعب أوى ونتعرض لأقصى أنواع التمرين، وأقصى الظروف التى ممكن أى فنان يشتغل فيها عشان كده فى حاجات كتير بالنسبة للجمهور، وهو بيشوفها إزاى عمل زى ده ينجز فى ١٥ يوما، لا إحنا خلصنا فى أسبوع، والأسبوع التانى كنا بنرجع ونعيد ونزيد ومن هنا ببعت رسالة لخالد جلال هذا الإنسان اللى بيحب بلده بصدق كل حاجة تجاه بلده والفن المحترم، والرسالة اللى المفروض الفن يوصلها وأنا شخصيا تعلمت منه الكثير وهى إزاى أحترم فنى وأترك أثرا جيدا من خلال الجمهور وتترك سيرة جيدة معه.
■ ما الرسالة التى تريد توجيهها لشباب العالم فى المنتدى؟
وجودكم فى مصر شرف كبير ونورتوا مصر الجاهزة فى أى وقت لاستقبال كل دول العالم، مصر بلد الأمان وفيها كل شىء جميل والفن لغتنا كلنا اللى بنعرف نتكلم بيها والقوة المرنة بين الشعوب، وبنقدر نتواصل بيها دايما تعالوا نحلم وتعالوا نكمل المشوار وأى عقبات فى حياتنا ندوس عليها ونعديها اللى عنده هدف واللى مصدق حاجة جواه ممكن يعمل أى حاجة عشان يوصلها بدون ما يسبب ضررا لأى شخص فى الدنيا، أهم شىء أنك تكون مصدق اللى بتعمله ومؤمن بيه وتسيب سيرة كويسة وأثر كويس عند الناس مش مهم الشهرة والغنى المهم السيرة الجيدة.
■ ما الرسالة التى ترغب فى توجيهها للرئيس عبدالفتاح السيسي؟
أقوله أنت راجل مبيجيش غير كل سنين كتير أوى مرة عشان يحصل كل اللى احنا بنمر بيه من تآلف بين كل الشباب من مختلف الجنسيات، واحتضانك لنا كشباب مسرح الإبداع الفنى وشرف تكويننا إننا نكون الدفعة الأولى فى الأكاديمية الوطنية للتدريب ده فضل كبير من سيادتك وإحنا بنحبك وفى ظهرك، ووراك ومصر فيها ميت مليون عبدالفتاح السيسي.
أفخر كونى غنيت أمام الرئيس السيسى وحققت جزءا كبيرا من أحلامي، وأقولها للشباب الذى يريد النجاح ويصل إلى ما يتمناه خليك عنيد خليك وراء حلمك، والعقبات حطها تحت رجليك وهى هتعليك.
■ من مثلك الأعلى من الفنانين والشباب الذين حضروا المنتدى؟
أنا قابلت شابا اسمه هبيله، وآلان نحن صديقان، وجاء من نيجيريا لحضور المنتدي، وحدثت بيننا كيمياء غريبة، عندما قررنا العزف على الجيتار سويا، وشعرنا أن الفن ليس له لغة، واندمجنا للغاية، ووقتها تفاجأت باشتراك فتاة روسية أيضا معنا فى العزف، وتلتها فتاة من البوسنة، وازداد العدد، وصوت الموسيقى بدأ فى الاختلاط وكانت ملحمة موسيقية عالمية، وأصبحنا أصدقاء فى أقل من ٥ دقائق لأننا نفعل حاجة واحدة بس.
■ كيف ترى دور المخرج خالد جلال فى المسرحية؟
بدأت قصتى مع المخرج الكبير خالد جلال فى برنامج العندليب من يكون عام ٢٠٠٦، ووقتها كنت أتدرب على شخصية الفنان العظيم عبدالحليم حافظ، وبعدها عرفت مركز الإبداع الفنى ومنها تعرفت على المخرج خالد جلال، وهذا العام أتم عامى التاسع مع المخرج العظيم خالد جلال.
وإحنا كتيبة الـ٣ سبعات فى الفن إحنا بنتعب أوى ونتعرض لأقصى أنواع التمرين، وأقصى الظروف التى ممكن أى فنان يشتغل فيها عشان كده فى حاجات كتير بالنسبة للجمهور، وهو بيشوفها إزاى عمل زى ده ينجز فى ١٥ يوما، لا إحنا خلصنا فى أسبوع، والأسبوع التانى كنا بنرجع ونعيد ونزيد ومن هنا ببعت رسالة لخالد جلال هذا الإنسان اللى بيحب بلده بصدق كل حاجة تجاه بلده والفن المحترم، والرسالة اللى المفروض الفن يوصلها وأنا شخصيا تعلمت منه الكثير وهى إزاى أحترم فنى وأترك أثرا جيدا من خلال الجمهور وتترك سيرة جيدة معه.
■ ما الرسالة التى تريد توجيهها لشباب العالم فى المنتدى؟
وجودكم فى مصر شرف كبير ونورتوا مصر الجاهزة فى أى وقت لاستقبال كل دول العالم، مصر بلد الأمان وفيها كل شىء جميل والفن لغتنا كلنا اللى بنعرف نتكلم بيها والقوة المرنة بين الشعوب، وبنقدر نتواصل بيها دايما تعالوا نحلم وتعالوا نكمل المشوار وأى عقبات فى حياتنا ندوس عليها ونعديها اللى عنده هدف واللى مصدق حاجة جواه ممكن يعمل أى حاجة عشان يوصلها بدون ما يسبب ضررا لأى شخص فى الدنيا، أهم شىء أنك تكون مصدق اللى بتعمله ومؤمن بيه وتسيب سيرة كويسة وأثر كويس عند الناس مش مهم الشهرة والغنى المهم السيرة الجيدة.
■ ما الرسالة التى ترغب فى توجيهها للرئيس عبدالفتاح السيسي؟
أقوله أنت راجل مبيجيش غير كل سنين كتير أوى مرة عشان يحصل كل اللى احنا بنمر بيه من تآلف بين كل الشباب من مختلف الجنسيات، واحتضانك لنا كشباب مسرح الإبداع الفنى وشرف تكويننا إننا نكون الدفعة الأولى فى الأكاديمية الوطنية للتدريب ده فضل كبير من سيادتك وإحنا بنحبك وفى ظهرك، ووراك ومصر فيها ميت مليون عبدالفتاح السيسي.
