تحل اليوم الأحد، ذكرى وفاة "عميد الأدب العربي" الأديب المصري الكبير طه حسين، التي توفى عن عمر يناهز 83 عاما في 28 أكتوبر عام 1973.
ولد طه في 24 من نوفمير عام 1889، وأصيب بالعمى وهو في الرابعة من عمره، ويرجع ذلك لجهل أهله وحضورهم للحلاق بدلا من الطبيب ليضع وصفة علاجية مما جعلته يفقد بصره للأبد، لكن عوضه الله بعقل متفتح وبصيرة نافذة وذهن صافٍ.
كان أول المنتسبين إلى الجامعة المصرية وقت افتتاحها عام 1908، فدرس العلوم المصرية والحضارة المصرية والتاريخ والجغرافيا، وفي 1914 أوفدته الجامعة إلى فرنسا لدراسة تخصص العلوم والمعرفة، فدرس في الجامعة الفرنسية وعاد إلى مصر عام 1919.
وتعد أشهر رواياته "الأيام" التي يسرد فيه قصته كاملة، وأيضا من أشهر رواياته "دعاء الكروان".
وكان طه حسين من أنصار اللغة الفصحى فيقول "ما زلت من أنصار الفصحى ومن خصوم العامية، وليس معنى هذه الخصومة أنني أكره أن تدخل بعض الجمل العامية القليلة، ولكن ما أكرهه هو أن تكون الكتابة كاملة باللغة العامية، واللغة العربية الفصحى هي طريق توحيد الأمم العربية".
ولد طه في 24 من نوفمير عام 1889، وأصيب بالعمى وهو في الرابعة من عمره، ويرجع ذلك لجهل أهله وحضورهم للحلاق بدلا من الطبيب ليضع وصفة علاجية مما جعلته يفقد بصره للأبد، لكن عوضه الله بعقل متفتح وبصيرة نافذة وذهن صافٍ.
كان أول المنتسبين إلى الجامعة المصرية وقت افتتاحها عام 1908، فدرس العلوم المصرية والحضارة المصرية والتاريخ والجغرافيا، وفي 1914 أوفدته الجامعة إلى فرنسا لدراسة تخصص العلوم والمعرفة، فدرس في الجامعة الفرنسية وعاد إلى مصر عام 1919.
وتعد أشهر رواياته "الأيام" التي يسرد فيه قصته كاملة، وأيضا من أشهر رواياته "دعاء الكروان".
وكان طه حسين من أنصار اللغة الفصحى فيقول "ما زلت من أنصار الفصحى ومن خصوم العامية، وليس معنى هذه الخصومة أنني أكره أن تدخل بعض الجمل العامية القليلة، ولكن ما أكرهه هو أن تكون الكتابة كاملة باللغة العامية، واللغة العربية الفصحى هي طريق توحيد الأمم العربية".