أعدّ المركز الكاثوليكي للدارسات والإعلام في الأردن، ضمن المجموعة السابعة من سلسلة "باب الإيمان"، كتيبًا جديدًا يحمل عنوان: "الكنيسة والإعلام.. في خدمة ثقافة اللقاء"، يسلط فيه الضوء على هوية الإعلام وفنّ التواصل، وعلى مشاركة الكنيسة في حمل رسالته، ليس فقط في نشر الأخبار، وإنما عبر التشجيع على "عدم الخوف من التكنولوجيا"، بحسب البابا يوحنا بولس الثاني في آخر رسالة له على الأرض.
ويبيّن الأصدار الجديد، في مقدمته، وعبر دعوة الكنيسة "الأم والمعلمة"، إلى أهمية تنشئة الأجيال الصاعدة على حسن استخدام هذه الوسائل، لتكون عضدًا أساسيًا في بناء "ثقافة اللقاء"، وفي تشييد جسور التواصل لا جدران التقاتل، وفي أن تكون إحدى طرق عيش صلاة القديس فرنسيس، في أن يكون الإنسان المؤمن "أداة لسلام الله بين البشر".
ويبيّن الأصدار الجديد، في مقدمته، وعبر دعوة الكنيسة "الأم والمعلمة"، إلى أهمية تنشئة الأجيال الصاعدة على حسن استخدام هذه الوسائل، لتكون عضدًا أساسيًا في بناء "ثقافة اللقاء"، وفي تشييد جسور التواصل لا جدران التقاتل، وفي أن تكون إحدى طرق عيش صلاة القديس فرنسيس، في أن يكون الإنسان المؤمن "أداة لسلام الله بين البشر".