وجّه عبدالرحيم علي، عضو مجلس النواب، رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير "البوابة نيوز"، تحية من القلب لأجهزة الأمن بمحافظة أسيوط، بعد نجاحها، فجر اليوم الأربعاء، في تصفية 11 إرهابيًا بطريق "دشلوط- الفرافرة"، بمركز ديروط، كانوا يعدون لعمليات إرهابية ضد المواطنين وأجهزة الأمن.
وقال "علي"، في بيان له اليوم، إن التصريحات الصادرة من الأجهزة الأمنية عن هذه العملية الناجحة، تؤكد أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وبفضل بسالة رجال القوات المسلحة، وأجهزة الشرطة الوطنية، وتكاتف الشعب المصري العظيم معهم، قادرة وعازمة بكل قوة على سحق الإرهاب والإرهابيين في جميع أنحاء البلاد، حتى يتم إعلان مصر خالية من الإرهاب مطلع عام 2019.
وأعرب عن تقديره واحترامه لقوات الأمن الوطني، والأمن العام، والمباحث الجنائية، والأمن المركزي في أسيوط، لنجاحهم في إسقاط وسحق هذه المجموعة الإرهابية الخطرة، التي كانت تتخذ من مغارة على طريق "أسيوط - ديروط" وكرًا لها، مؤكدًا أن أكبر دليل على خطورة مثل هذه العناصر، وجود هذا الكم من الأسلحة الآلية، وكمية المواد التي يتم استخدامها في تصنيع العبوات الناسفة، والأوراق والخرائط التي تحتوي على تفاصيل الطرق والمدقات داخل صحراء أسيوط.
وتابع عبدالرحيم علي، أنه بعد نجاح رجال إنفاذ القانون البواسل المشاركين في عملية سيناء 2018 من أبطال الجيش والشرطة، في تضييق الخناق على الإرهابيين في سيناء، والقضاء على قياداتهم، بدأت بعض العناصر الإرهابية التسلل إلى محافظات الصعيد والدلتا، ولكن الأجهزة الأمنية تقف لهم بالمرصاد، وها هي تنجح في مداهمة أوكارهم، وتصفيتهم.
وشدد على أن أساليب مثل هذه الخلايا الإرهابية، تؤكد أنها تنتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، التي لا تعرف أي لغة سوى لغة القتل وسفك الدماء، وحمل الأسلحة التي لا تستخدم إلا في الحروب النظامية ضد الأعداء.
وقال "علي"، في بيان له اليوم، إن التصريحات الصادرة من الأجهزة الأمنية عن هذه العملية الناجحة، تؤكد أن الدولة المصرية، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، وبفضل بسالة رجال القوات المسلحة، وأجهزة الشرطة الوطنية، وتكاتف الشعب المصري العظيم معهم، قادرة وعازمة بكل قوة على سحق الإرهاب والإرهابيين في جميع أنحاء البلاد، حتى يتم إعلان مصر خالية من الإرهاب مطلع عام 2019.
وأعرب عن تقديره واحترامه لقوات الأمن الوطني، والأمن العام، والمباحث الجنائية، والأمن المركزي في أسيوط، لنجاحهم في إسقاط وسحق هذه المجموعة الإرهابية الخطرة، التي كانت تتخذ من مغارة على طريق "أسيوط - ديروط" وكرًا لها، مؤكدًا أن أكبر دليل على خطورة مثل هذه العناصر، وجود هذا الكم من الأسلحة الآلية، وكمية المواد التي يتم استخدامها في تصنيع العبوات الناسفة، والأوراق والخرائط التي تحتوي على تفاصيل الطرق والمدقات داخل صحراء أسيوط.
وتابع عبدالرحيم علي، أنه بعد نجاح رجال إنفاذ القانون البواسل المشاركين في عملية سيناء 2018 من أبطال الجيش والشرطة، في تضييق الخناق على الإرهابيين في سيناء، والقضاء على قياداتهم، بدأت بعض العناصر الإرهابية التسلل إلى محافظات الصعيد والدلتا، ولكن الأجهزة الأمنية تقف لهم بالمرصاد، وها هي تنجح في مداهمة أوكارهم، وتصفيتهم.
وشدد على أن أساليب مثل هذه الخلايا الإرهابية، تؤكد أنها تنتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، التي لا تعرف أي لغة سوى لغة القتل وسفك الدماء، وحمل الأسلحة التي لا تستخدم إلا في الحروب النظامية ضد الأعداء.
