قال رئيس هيئة شئون الأسرى والمحررين الفلسطينيين اللواء قدري أبو بكر، إن الخان الأحمر ما هو إلا قصة صمود وثبات في مواجهة سياسة الاحتلال، وأن المحاولات الإسرائيلية لن تزيدنا كفلسطينيين إلا صمودًا وتمسكًا بأرضنا، والدفاع عن أراضي الخان الأحمر من أجل البقاء والثبات حق مقدس.
جاء ذلك خلال مشاركته بوقفة تضامنية مع عدد من موظفي الهيئة من مختلف المحافظات، دعمًا وإسنادًا لصمود أهالي قرية الخان الأحمر الذين يواجهون خطر هدم قريتهم البدوية، الواقعة شرق مدينة القدس، وذلك بعد صدور قرار محكمة الاحتلال العليا القاضي بهدم التجمع الذي يأوي 42 عائلة بدوية فلسطينية من قبيلة "الجهالين".
ووجّه أبو بكر، في كلمته، رسالة واضحة باسمه وباسم كافة العاملين في الهيئة، يدعم من خلالها صمود أبناء شعبنا في قرية الخان الأحمر، الذي يتعرض لهجمة إسرائيلية همجية وجريمة مكتملة الأركان، في محاولة فاشلة لتهجير أهالي القرية قسريًا، والسيطرة على الأرض وفصل مناطق الضفة عن بعضها البعض.
يذكر أن سلطات الاحتلال كانت قد أجلت عملية هدم قرية الخان الأحمر لعدة أسابيع، في الوقت الذي يواصل فيه معتصمون ومتضامنون فلسطينيون وأجانب منذ أكثر من شهر رباطهم في القرية من أجل إيقاف عملية الهدم نهائيًا، معلنين رفضهم لهذا المشروع الاستيطاني، الذي يفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها، ويقضي نهائيًا على خيار قيام دولة فلسطينية متصلة جغرافيًا.
جاء ذلك خلال مشاركته بوقفة تضامنية مع عدد من موظفي الهيئة من مختلف المحافظات، دعمًا وإسنادًا لصمود أهالي قرية الخان الأحمر الذين يواجهون خطر هدم قريتهم البدوية، الواقعة شرق مدينة القدس، وذلك بعد صدور قرار محكمة الاحتلال العليا القاضي بهدم التجمع الذي يأوي 42 عائلة بدوية فلسطينية من قبيلة "الجهالين".
ووجّه أبو بكر، في كلمته، رسالة واضحة باسمه وباسم كافة العاملين في الهيئة، يدعم من خلالها صمود أبناء شعبنا في قرية الخان الأحمر، الذي يتعرض لهجمة إسرائيلية همجية وجريمة مكتملة الأركان، في محاولة فاشلة لتهجير أهالي القرية قسريًا، والسيطرة على الأرض وفصل مناطق الضفة عن بعضها البعض.
يذكر أن سلطات الاحتلال كانت قد أجلت عملية هدم قرية الخان الأحمر لعدة أسابيع، في الوقت الذي يواصل فيه معتصمون ومتضامنون فلسطينيون وأجانب منذ أكثر من شهر رباطهم في القرية من أجل إيقاف عملية الهدم نهائيًا، معلنين رفضهم لهذا المشروع الاستيطاني، الذي يفصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها، ويقضي نهائيًا على خيار قيام دولة فلسطينية متصلة جغرافيًا.