أعرب الدكتور جومارت أوتورباييف، رئيس وزراء جمهورية قيرغيزيا، عن سعادته بتواجده فى مصر ورحاب الأزهر الشريف والجلوس مع العلماء، مؤكدا أن التقدم الاقتصادى الذى شهدته آسيا والتقدم فى باقى النواحى الاجتماعية والحضارية كان للعرب دورا مهما فيه.
وأضاف: "نحن الآن نريد إعادة هذا التقدم النوعى، فلماذا لا نجد المواهب لدينا تدرس بالخارج؟ ولماذا لا تكون جامعاتنا متقدمة؟، نحن الآن تخلفنا عن التقدم التكنولوجى، وللأسف الشديد فإن معدلات الفقر معظمها فى العالم الإسلامى.
وأضاف رئيس وزراء جمهورية قيرغيزيا خلال مشاركته فى الجلسة الأولى، من اليوم الثانى لندوة الأزهر الدولية عن الإسلام والغرب، تحت عنوان "القومية والشعبية ومكانة الدين"، إن مشاكلنا ليست دينية أو عرقية، بل هى كيف نواجه تلك التحديات دون أن نواجه أنفسنا.
وافتتح فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، أمس الاثنين أعمال الندوة، التى ينظمها الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين، وتبحث على مدار ثلاثة أيام بمركز الأزهر الدولى للمؤتمرات بمدينة نصر، القضايا المعاصرة المتعلقة بالعلاقة بين الإسلام وأوروبا، من خلال نقاشات مستفيضة يشارك فيها نخبة من القيادات والمتخصصين فى العلاقة بين الإسلام والغرب، وذلك بهدف الوصول إلى رؤى مشتركة حول كيفية التعاطى مع تلك القضايا، ودعم الاندماج الإيجابى للمسلمين فى مجتمعاتهم، كمواطنين فاعلين ومؤثرين، مع الحفاظ على هويتهم وخصوصيتهم الدينية.
وأضاف: "نحن الآن نريد إعادة هذا التقدم النوعى، فلماذا لا نجد المواهب لدينا تدرس بالخارج؟ ولماذا لا تكون جامعاتنا متقدمة؟، نحن الآن تخلفنا عن التقدم التكنولوجى، وللأسف الشديد فإن معدلات الفقر معظمها فى العالم الإسلامى.
وأضاف رئيس وزراء جمهورية قيرغيزيا خلال مشاركته فى الجلسة الأولى، من اليوم الثانى لندوة الأزهر الدولية عن الإسلام والغرب، تحت عنوان "القومية والشعبية ومكانة الدين"، إن مشاكلنا ليست دينية أو عرقية، بل هى كيف نواجه تلك التحديات دون أن نواجه أنفسنا.
وافتتح فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، أمس الاثنين أعمال الندوة، التى ينظمها الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين، وتبحث على مدار ثلاثة أيام بمركز الأزهر الدولى للمؤتمرات بمدينة نصر، القضايا المعاصرة المتعلقة بالعلاقة بين الإسلام وأوروبا، من خلال نقاشات مستفيضة يشارك فيها نخبة من القيادات والمتخصصين فى العلاقة بين الإسلام والغرب، وذلك بهدف الوصول إلى رؤى مشتركة حول كيفية التعاطى مع تلك القضايا، ودعم الاندماج الإيجابى للمسلمين فى مجتمعاتهم، كمواطنين فاعلين ومؤثرين، مع الحفاظ على هويتهم وخصوصيتهم الدينية.
