قال المعارض القطري، الشيخ سلطان بن سحيم آل ثاني، موجهًا كلامه إلى نظام الحمدين، إنه "بدلًا من العمل على إشعال الفتن وزرع البغضاء بين الأشقاء، اهتموا ببلادنا"، وذلك على خلفية انهيار البنية التحتية في قطر أمس الأحد بسبب الأمطار".
وعلق بن سحيم عبر "تويتر" على غرق شوارع الدوحة بمياه الأمطار، قائلًا: "بدلًا من استماتتكم في إشعال الفتنة، وزرع البغضاء بين الأشقاء، اهتموا ببلادنا والفساد الذي يستشري بقطر.. رحم الله من توفي وعوض على من أصيب أو تضرر من أمطار الدوحة، الدوحة تغرق".
وشهدت قطر، سقوط أمطار غزيرة أدت إلى غرق الطرقات والميادين العامة، فاضحة البنية التحتية الضعيفة في الدوحة، بينما عبّر قطريون عن استيائهم، متسائلين عن أموال بلادهم، مشيرين إلى أنها أنفقت على تمويل الإرهاب، الأمر الذي جعل هاشتاج "الدوحة تغرق" يتصدر قائمة الأكثر تداولًا عالميًا.
وامتد تأثير سقوط الأمطار الكثيفة إلى ملاعب كرة القدم التي شيدتها قطر لإقامة مباريات كأس العالم فيها، حيث شن العديد من أبناء الشعب القطري، هجومًا عنيفًا على أمير قطر تميم بن حمد، وقدموا تساؤلات مشروعة لأمير بلادهم عن كيفية تنظيم كأس العالم في ظل ذلك الفساد.
يذكر أنه بعد يوم واحد من سقوط الأمطار، اضطربت حركة المرور في الشوارع، وتعطلت حركة النقل الجوي، فيما تسربت المياه إلى المنازل وأغلقت المحال والجامعات أبوابها.
وعلق بن سحيم عبر "تويتر" على غرق شوارع الدوحة بمياه الأمطار، قائلًا: "بدلًا من استماتتكم في إشعال الفتنة، وزرع البغضاء بين الأشقاء، اهتموا ببلادنا والفساد الذي يستشري بقطر.. رحم الله من توفي وعوض على من أصيب أو تضرر من أمطار الدوحة، الدوحة تغرق".
وشهدت قطر، سقوط أمطار غزيرة أدت إلى غرق الطرقات والميادين العامة، فاضحة البنية التحتية الضعيفة في الدوحة، بينما عبّر قطريون عن استيائهم، متسائلين عن أموال بلادهم، مشيرين إلى أنها أنفقت على تمويل الإرهاب، الأمر الذي جعل هاشتاج "الدوحة تغرق" يتصدر قائمة الأكثر تداولًا عالميًا.
وامتد تأثير سقوط الأمطار الكثيفة إلى ملاعب كرة القدم التي شيدتها قطر لإقامة مباريات كأس العالم فيها، حيث شن العديد من أبناء الشعب القطري، هجومًا عنيفًا على أمير قطر تميم بن حمد، وقدموا تساؤلات مشروعة لأمير بلادهم عن كيفية تنظيم كأس العالم في ظل ذلك الفساد.
يذكر أنه بعد يوم واحد من سقوط الأمطار، اضطربت حركة المرور في الشوارع، وتعطلت حركة النقل الجوي، فيما تسربت المياه إلى المنازل وأغلقت المحال والجامعات أبوابها.
