تحكي السيدة «أم محمد» عن معاناتها وأطفالها منذ وفاة زوجها، وتقول: «مرت الأيام وأنا أعيش في ظلام الفقر والديون، ومرض أحد أبنائي، فعملت بكل جهدي حتى أوفر ثمن العلاج، وإيجار المنزل الذي نقطن فيه دون جدوى، واستدانت».
وتضيف: «أمنيتي، أن يكون لي دخل شهري، أو كشك أنفق منه على أبنائي، خاصة بعدما أصبحت غير قادرة على العمل بسبب إصابتي بمرض القلب».
وناشدت أم محمد، أصحاب القلوب الرحيمة، مساعدتها، وقالت، عمن يرغب في التواصل معها يذهب إلى مسجد الفتح في منطقة بولاق.