وقعت الهيئة العربية للمسرح والنقابة المغربية لمهنيي الفنون الدرامية اتفاقية تعاون مشترك وذلك لتوثيق المسرح المغربي، بحضور اسماعيل عبدالله رئيس الهيئة العربية للمسرح، والمخرج غنام غنام وحسن النفالي، والفنان مسعود بوحسين رئيس نقابة الفنانين المغربية، والفنان إدريس السبتي.
وتهدف الاتفاقية إلى تفعيل مذكرة التفاهم الموقعة بين الهيئة العربية للمسرح والنقابة المغربية لمهنيي الفنون الدرامية الموقعة بمدينة القنيطرة بالمملكة المغربية في 16 أبريل 2018، وذلك من أجل إنجاز توثيق موسوعي للمسرح المغربي على أسس علمية وعملية تؤطر وتواكب متطلبات العمل في المسرح المغربي خاصة والعربي عموما، وذلك وفق الإمكانيات المتوفرة لدى الطرفين والمتمثلة في الموارد البشرية والتجهيزات الفنية والخبرات العلمية المتراكمة.
وشملت بنود الاتفاقية أن الهيئة العربية للمسرح تتعهد بدعم هذا المشروع لتتمكن نقابة المسرحيين المغاربة بإنجاز وثيقة علمية جامعة توثق للتجربة المسرحية المغربية من بداية القرن العشرين حتى الوقت الراهن، حسب المراحل الزمنية التي وردت في المخطط العلمي والعملي المتفق عليه من قبل الطرفين، وذلك وفق هيكلة زمنية محددة مابين 1 أكتوبر 2018 وحتى 27 مارس 2020.
ومن جانبه قال اسماعيل عبد الله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح إن العلاقات التشاركية الفعالة بين الهيئة العربية للمسرح والعديد من الجهات المغربية في العديد من المشاريع حملت على الدوام نتائج هامة، وكانت رافعة مهمة لعملنا في المسرح العربي، وبالنسبة لهذا المشروع فإن شمولية مشروع التوثيق للمسرح المغربي، وعملية بنائه ستجعل منه النموذج الذي نبني عليه العديد من المشاريع العربية.
وتهدف الاتفاقية إلى تفعيل مذكرة التفاهم الموقعة بين الهيئة العربية للمسرح والنقابة المغربية لمهنيي الفنون الدرامية الموقعة بمدينة القنيطرة بالمملكة المغربية في 16 أبريل 2018، وذلك من أجل إنجاز توثيق موسوعي للمسرح المغربي على أسس علمية وعملية تؤطر وتواكب متطلبات العمل في المسرح المغربي خاصة والعربي عموما، وذلك وفق الإمكانيات المتوفرة لدى الطرفين والمتمثلة في الموارد البشرية والتجهيزات الفنية والخبرات العلمية المتراكمة.
وشملت بنود الاتفاقية أن الهيئة العربية للمسرح تتعهد بدعم هذا المشروع لتتمكن نقابة المسرحيين المغاربة بإنجاز وثيقة علمية جامعة توثق للتجربة المسرحية المغربية من بداية القرن العشرين حتى الوقت الراهن، حسب المراحل الزمنية التي وردت في المخطط العلمي والعملي المتفق عليه من قبل الطرفين، وذلك وفق هيكلة زمنية محددة مابين 1 أكتوبر 2018 وحتى 27 مارس 2020.
ومن جانبه قال اسماعيل عبد الله الأمين العام للهيئة العربية للمسرح إن العلاقات التشاركية الفعالة بين الهيئة العربية للمسرح والعديد من الجهات المغربية في العديد من المشاريع حملت على الدوام نتائج هامة، وكانت رافعة مهمة لعملنا في المسرح العربي، وبالنسبة لهذا المشروع فإن شمولية مشروع التوثيق للمسرح المغربي، وعملية بنائه ستجعل منه النموذج الذي نبني عليه العديد من المشاريع العربية.