بحث رئيس الوزراء رامي الحمد الله، مع مبعوثة الاتحاد الأوروبي الجديدة لعملية السلام في الشرق الأوسط سوزانا تيرستال، اليوم الاثنين، آخر التطورات السياسية.
وأطلع الحمد الله، تيرستال، على جرائم الاحتلال ومستوطنيه بحق شعبه وممتلكاته ومقدساته، والإجراءات الإسرائيلية في الخان الأحمر والتوسع الاستيطاني، إضافة الى الجرائم التي ترتكب بحق أهل قطاع غزة.
وجدد الحمد الله تأكيده التزام القيادة وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، بمتطلبات العملية السلمية وحل الدولتين، على أساس الثوابت الوطنية الفلسطينية دون انتقاص، وإقامة الدولة المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، داعيا الاتحاد الأوروبي إلى دعم مبادرة الرئيس للسلام، والاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وجدد رئيس الوزراء مطالبته المجتمع الدولي، بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، واتخاذ خطوات جدية وفاعلة، سيما من قبل الاتحاد الأوروبي، لوقف جرائم الاحتلال ومستوطنيه، وإلزام إسرائيل باحترام القانون الدولي والإنساني، مثمنا في هذا السياق الدعم الأوروبي المستمر في كافة القطاعات وموقفه الثابت والداعم لحل الدولتين.
وأطلع الحمد الله، تيرستال، على جرائم الاحتلال ومستوطنيه بحق شعبه وممتلكاته ومقدساته، والإجراءات الإسرائيلية في الخان الأحمر والتوسع الاستيطاني، إضافة الى الجرائم التي ترتكب بحق أهل قطاع غزة.
وجدد الحمد الله تأكيده التزام القيادة وعلى رأسها الرئيس محمود عباس، بمتطلبات العملية السلمية وحل الدولتين، على أساس الثوابت الوطنية الفلسطينية دون انتقاص، وإقامة الدولة المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، داعيا الاتحاد الأوروبي إلى دعم مبادرة الرئيس للسلام، والاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وجدد رئيس الوزراء مطالبته المجتمع الدولي، بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني، واتخاذ خطوات جدية وفاعلة، سيما من قبل الاتحاد الأوروبي، لوقف جرائم الاحتلال ومستوطنيه، وإلزام إسرائيل باحترام القانون الدولي والإنساني، مثمنا في هذا السياق الدعم الأوروبي المستمر في كافة القطاعات وموقفه الثابت والداعم لحل الدولتين.