كانت الأراضى المقدسة على موعد مع زيارة حج قام بها البابا بولس السادس، والذى أعلنه البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، أمس الأحد، قديسًا.
ففى عام 1964 زار القديس" بولس السادس" الأراضى المقدسة، مصليًا على ضفة نهر الأردن، وفى الكنائس الموجودة فى القدس، سائرًا على درب المسيح، واستقبل الشعب "بولس السادس" حاملين أغصان الزيتون، مصطفين لاستقباله ونيل بركته الرسولية.
القديس الجديد وصف رحلة حجه إلى الأراضى المقدسة بـ"إنها حجّ متواضع لأماكن مباركة قدّستها حياة السيد المسيح"، رافعًا الصلاة من أجل السلام الذي تركه السيد المسيح إلى تلاميذه- بحسب تعبيره-.
وأكمل ذلك السلام الذي لا يستطيع العالم أنه يعطيه لأنّه لا يتحقق إلا بوصيّة المسيح الذي أمرنا أن نحبّ بعضُنا بعضًا، كما أحبّنا هو.
واستطرد إننا نطلب من الله سبحانه وتعالى، أن يلبي دعوته ودعوة جميع ذوي الإرادة الصالحة، وأن يعيشوا معًا بانسجام ووئام، ويعاون كل واحد الآخر بروحٍ تسودها المحبة والعدل، ولينتهوا إلى السلام العالمي في مؤاخاة حقيقية.
واختتم: "سنحمل معنا في قلوبنا إلى الأبد هذه الذكريات الحلوة التي تخللتها هذه الزيارة المتواضعة التي قمنا بها للأراضي المقدسة، فضلًا عن الاستقبال الرائع الذي قابلنا به سكان هذه الأرض المقدسة الذين أدعو الله أن يكافئهم عن جميل فعلهم وأن يمسح دموعهم وأن يمنحهم السلام والرخاء والسعادة الحقيقية".
ففى عام 1964 زار القديس" بولس السادس" الأراضى المقدسة، مصليًا على ضفة نهر الأردن، وفى الكنائس الموجودة فى القدس، سائرًا على درب المسيح، واستقبل الشعب "بولس السادس" حاملين أغصان الزيتون، مصطفين لاستقباله ونيل بركته الرسولية.
القديس الجديد وصف رحلة حجه إلى الأراضى المقدسة بـ"إنها حجّ متواضع لأماكن مباركة قدّستها حياة السيد المسيح"، رافعًا الصلاة من أجل السلام الذي تركه السيد المسيح إلى تلاميذه- بحسب تعبيره-.
وأكمل ذلك السلام الذي لا يستطيع العالم أنه يعطيه لأنّه لا يتحقق إلا بوصيّة المسيح الذي أمرنا أن نحبّ بعضُنا بعضًا، كما أحبّنا هو.
واستطرد إننا نطلب من الله سبحانه وتعالى، أن يلبي دعوته ودعوة جميع ذوي الإرادة الصالحة، وأن يعيشوا معًا بانسجام ووئام، ويعاون كل واحد الآخر بروحٍ تسودها المحبة والعدل، ولينتهوا إلى السلام العالمي في مؤاخاة حقيقية.
واختتم: "سنحمل معنا في قلوبنا إلى الأبد هذه الذكريات الحلوة التي تخللتها هذه الزيارة المتواضعة التي قمنا بها للأراضي المقدسة، فضلًا عن الاستقبال الرائع الذي قابلنا به سكان هذه الأرض المقدسة الذين أدعو الله أن يكافئهم عن جميل فعلهم وأن يمسح دموعهم وأن يمنحهم السلام والرخاء والسعادة الحقيقية".