الفن هو قبلة الروح ووجهتها فيه يجد الفنان متنفسا عما بداخلة وكذلك يجد المتلقي ملجأ لروحه المتعبة من زخم الحياة خاصة وان كان هذ الفن راقي يمثل العراقة وامتداد التاريخ والتراث، سيف الدين عبد الغني واحد من هؤلاء الفنانين الذي يعتبر فنه لون فريد يمثل ندرة في هذه الأيام.
يقول سيف الدين في حوار خاص لـ"البوابة نيوز" إن مدرسة الموسيقى في مدرسته الابتدائية هي صاحبة الفضل في إكتشاف موهبته حيث أنها اتاحت له الغناء والانشاد في المدرسة والمشاركة بالاذاعة المدرسية، كما شاركت بالعديد من الحفلات في المدرسة مما جعلني أحب الغناء لاسعاد الجمهور ومشاركته فني.
ويفضل سيف الإنشاد الديني والأغاني الفصحى كنوع راقي من الفن يتسم بالعراقة والفخامة كما أنه يعتبر الفنان الشاب عبد الرحمن محمد مثله الأعلى في الغناء والفن.
ويرى عبد الغني ان الدراسة في كلية دار العلوم أهم ما يميزه حيث يستطيع من خلالها إتقان اللغة العربية بفروعها وكذلك اتقان قراءة النصوص الشعرية وتحليلها بمختلف عصورها وتذوقها بلاغيا، فدار العلوم بالنسبة له ليست مجرد كلية أو شهادة فقط بل هي مفتاح تطوير موهبته والرقي بها.
يقول سيف الدين في حوار خاص لـ"البوابة نيوز" إن مدرسة الموسيقى في مدرسته الابتدائية هي صاحبة الفضل في إكتشاف موهبته حيث أنها اتاحت له الغناء والانشاد في المدرسة والمشاركة بالاذاعة المدرسية، كما شاركت بالعديد من الحفلات في المدرسة مما جعلني أحب الغناء لاسعاد الجمهور ومشاركته فني.
ويفضل سيف الإنشاد الديني والأغاني الفصحى كنوع راقي من الفن يتسم بالعراقة والفخامة كما أنه يعتبر الفنان الشاب عبد الرحمن محمد مثله الأعلى في الغناء والفن.
ويرى عبد الغني ان الدراسة في كلية دار العلوم أهم ما يميزه حيث يستطيع من خلالها إتقان اللغة العربية بفروعها وكذلك اتقان قراءة النصوص الشعرية وتحليلها بمختلف عصورها وتذوقها بلاغيا، فدار العلوم بالنسبة له ليست مجرد كلية أو شهادة فقط بل هي مفتاح تطوير موهبته والرقي بها.
