قال هشام الجزار القائم بأعمال رئيس المجلس التصديري لصناعات الحرف اليدوية، أن نمو مجتمع التجارة العادلة في مصر سيساعد على تحقيق رؤية مصر 2030، واستراتيجية مصر لتحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، والتي تتبناها استراتيجية المجلس التي تستهدف دعم الشركات الصغيرة ومتناهية الصغر كوسيلة لتحقيق التنمية المستدامة.
وذكر أن عضوية المنظمة العالمية للتجارة العادلة تتيح فرصة للشركات المصرية لفتح أسواق جديدة وزيادة الصادرات وبالتالي دعم الحرفيين والمنتجين مما يخلق لهم فرص العمل اللائق والأجر العادل، مشيرا إلى أن عضوية المنظمة تعد خطوة نحو تمكين صغار المنتجين وحماية حقوقهم، كما تقدم لهم نموذج لإدارة أعمالهم لتحقيق التنمية المستدامة.
جاء ذلك اليوم علي هامش، الاحتفالية المقامة للإطلاق العالمي"الميثاق الجديد لحركة التجارة العادلة Fair Trade، المقام تحت رعاية إتحاد الصناعات المصرية و"إبداع من مصر" وبنك الاسكندرية، وينظمه المجلس التصديري المصري للحرف اليدوية وغرفة صناعات الحرف اليدوية باتحاد الصناعات المصرية.
ولفت الجزار إلى أن المجلس يستهدف إقامة مدن كاملة تحت مظلمة التجارة العادلة مثل لبنان التي تضم 9 مدن، فضلا عن استضافة المؤتمر الدوري للتجارة العادلة الذي يقام كل عامين في إحدى الدول الأعضاء حيث أقيم في ميلانو بايطاليا خلال 2015، ونيو دلهي بالهند خلال 2017، ومن المقرر أن تستضيفه بيرو خلال العام المقبل.
وذكر أن عضوية المنظمة العالمية للتجارة العادلة تتيح فرصة للشركات المصرية لفتح أسواق جديدة وزيادة الصادرات وبالتالي دعم الحرفيين والمنتجين مما يخلق لهم فرص العمل اللائق والأجر العادل، مشيرا إلى أن عضوية المنظمة تعد خطوة نحو تمكين صغار المنتجين وحماية حقوقهم، كما تقدم لهم نموذج لإدارة أعمالهم لتحقيق التنمية المستدامة.
جاء ذلك اليوم علي هامش، الاحتفالية المقامة للإطلاق العالمي"الميثاق الجديد لحركة التجارة العادلة Fair Trade، المقام تحت رعاية إتحاد الصناعات المصرية و"إبداع من مصر" وبنك الاسكندرية، وينظمه المجلس التصديري المصري للحرف اليدوية وغرفة صناعات الحرف اليدوية باتحاد الصناعات المصرية.
ولفت الجزار إلى أن المجلس يستهدف إقامة مدن كاملة تحت مظلمة التجارة العادلة مثل لبنان التي تضم 9 مدن، فضلا عن استضافة المؤتمر الدوري للتجارة العادلة الذي يقام كل عامين في إحدى الدول الأعضاء حيث أقيم في ميلانو بايطاليا خلال 2015، ونيو دلهي بالهند خلال 2017، ومن المقرر أن تستضيفه بيرو خلال العام المقبل.
